الجمعة, 09-مايو-2025 الساعة: 08:30 ص - آخر تحديث: 03:01 ص (01: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
تأثير «يوتيوب» على المراهقين والأطفال
تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال أمر يثير تخوفات بعض الآباء والأمهات تجاه استخدام أولادهن لهذه المنصة بشكل كبير، وذلك بسبب احتوائها على محتويات متعددة ومختلفة تجذب الصغار والكبار أيضًا بمراحلهم العمرية المختلفة.

ومع الإقبال الكبير على استخدام هذه المنصة الاجتماعية الخاصة بالفيديوهات، تحرص الكثير من الأمهات على التعرف عن مدى تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال، وذلك تجنبًا لتعرض الأبناء لأي تأثيرات سلبية تجاه الأمر.

و كشف الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، عن تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال، وذلك مع المشاهدة المستمرة لمحتوياته المعروضة المختلفة، موضحا أن الأمر يتوقف على طبيعة استهلاك المراهق أو الطفل له.
وتابع أن هناك البعض يستخدمون منصة يوتيوب فقط من أجل بث الفيديوهات والتربح المادي منها، ما يدفعهم للتنازل عن بعض الأخلاقيات، وهنا تحدث العديد من المشكلات والظواهر الاجتماعية السلبية.
فيما تتجه فئات أخرى لمنصة يوتيوب بغرض التسلية والمتعة أو البحث عن بعض القيم والتعرف عليها بشكل أكبر، وذلك حسب ما كشف «فرويز».

فيما أشار استشاري الطب النفسي إلى أن تأثيرات يوتيوب على المراهقين والأطفال، تتوقف أولًا على مدى تربية المراهق أو الطفل، وكذلك متابعة أسرته لسلوكه وأخلاقياته، «الموضوع كله يعتمد على التربية».

وحث الدكتور جمال فرويز الآباء والأمهات، على ضرورة التقرب من أولادهم، ومراقبة سلوكياتهم بشكل جيد، والتعرف عما يدور في أذهانهم بخطوات صحيحة، حتى لا يشعر الابن بالخوف أو الارتباك نحو والديه، ويعيش شعور الأمان والاطمئنان في الحديث معهم عن كل ما يقوم به ويخطر بباله.
(الوطن المصرية)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025