الأربعاء, 16-يوليو-2025 الساعة: 04:08 ص - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
تأثير «يوتيوب» على المراهقين والأطفال
تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال أمر يثير تخوفات بعض الآباء والأمهات تجاه استخدام أولادهن لهذه المنصة بشكل كبير، وذلك بسبب احتوائها على محتويات متعددة ومختلفة تجذب الصغار والكبار أيضًا بمراحلهم العمرية المختلفة.

ومع الإقبال الكبير على استخدام هذه المنصة الاجتماعية الخاصة بالفيديوهات، تحرص الكثير من الأمهات على التعرف عن مدى تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال، وذلك تجنبًا لتعرض الأبناء لأي تأثيرات سلبية تجاه الأمر.

و كشف الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، عن تأثير يوتيوب على المراهقين والأطفال، وذلك مع المشاهدة المستمرة لمحتوياته المعروضة المختلفة، موضحا أن الأمر يتوقف على طبيعة استهلاك المراهق أو الطفل له.
وتابع أن هناك البعض يستخدمون منصة يوتيوب فقط من أجل بث الفيديوهات والتربح المادي منها، ما يدفعهم للتنازل عن بعض الأخلاقيات، وهنا تحدث العديد من المشكلات والظواهر الاجتماعية السلبية.
فيما تتجه فئات أخرى لمنصة يوتيوب بغرض التسلية والمتعة أو البحث عن بعض القيم والتعرف عليها بشكل أكبر، وذلك حسب ما كشف «فرويز».

فيما أشار استشاري الطب النفسي إلى أن تأثيرات يوتيوب على المراهقين والأطفال، تتوقف أولًا على مدى تربية المراهق أو الطفل، وكذلك متابعة أسرته لسلوكه وأخلاقياته، «الموضوع كله يعتمد على التربية».

وحث الدكتور جمال فرويز الآباء والأمهات، على ضرورة التقرب من أولادهم، ومراقبة سلوكياتهم بشكل جيد، والتعرف عما يدور في أذهانهم بخطوات صحيحة، حتى لا يشعر الابن بالخوف أو الارتباك نحو والديه، ويعيش شعور الأمان والاطمئنان في الحديث معهم عن كل ما يقوم به ويخطر بباله.
(الوطن المصرية)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025