الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 10:07 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
ما خطورة لدغات البعوض؟
غالبا ما يشكو الكثيرون من لدغات البعوض التي تترك بقعاً حمراء مؤلمة، وأحيانا تسبب ورما في الخد ينتقل إلى العين وترتفع درجة حرارة الجسم. عادة في هذه الحالة يقترح الطبيب إجراء عملية جراحية للتخلص من المشكلة. وعند إجراء العملية يكتشف الطبيب وجود طفيليات في موضع اللدغة.

ووفقا للأطباء هذه الحالات تلاحظ عادة في البلدان الاستوائية وشبه الاستوائية، ولم تعد في السنوات الأخيرة نادرة في المناطق الأخرى.

وقد اتضح ان البعوض يحمل اليرقات أيضاً، بالإضافة إلى عدوى أمراض مختلفة.

وتشير الدكتورة أولغا ساهاكيان، إلى أن داء الخيطاوات (Dirofilariasis)‏ التقليدي لم يعد نادرا، موضحة ان "هذا مرض ديدان طفيلية تسببه ديدان خيطية من جنس Dirofilaria".

وتضيف: "أي نوع من البعوض يلدغ الحيوانات مثل القطط والكلاب يمتص هذا الديروفيلاريا، ثم يحقنه مع اللعاب في جلد الإنسان. هذه البعوضة لا تموت بعد ذلك، بل يمكن أن تلدغ آخرين عدة مرات، بما فيهم الإنسان".

وأحياناً "تترك" البعوضة تحت جلد الإنسان يرقة، تتطور لاحقاً إلى دودة طفيلية، تسبب نشوء ورم متنقل بحدود ثلاثة سنتمترات.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025