الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 02:11 م - آخر تحديث: 12:11 م (11: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -

إبراهيم أبوحاتم -
الجالية المخدوعة… الحقيقة التي نحاول الهروب منها!
أعلم أن الحقيقة مُرّة، لكنها تُقال حتى لا نبقى في الوهم. لن أخوض في كل التفاصيل، فهي كثيرة حدّ الإرهاق،
لكن كلما تقترب من واقع الجالية في ديربورن،
تدرك حجم الاستخفاف الذي يُمارس ضدها،
بل والأدهى من ذلك، أن البعض من ابناء الجالية
يدافع عن هذا الاستخفاف وكأنه واقع لا يمكن تغييره!

خذوا مثالًا بسيطًا، لا يحتاج إلى تحليل عميق…
انظروا إلى الفارق الشاسع بين شرق ديربورن وغربها.
الفرق بين طرقها خدماتها تنظيمها مستوى المعيشة… وكأنها مدينتان منفصلتان تمامًا!
وحين تسأل عن السبب، يأتيك الجواب المعلّب الجاهز
والذي تم نشره بين أبناء الجالية
: “نحن اليمنيون لا نخرج للتصويت!”

وكأن المدينة تُبنى بعدد الأصوات، وليس بالضرائب التي ندفعها جميعًا!
وكأن حقوقنا كمواطنين مرهونة فقط بورقة اقتراع،
بينما جيوبنا مفتوحة تدفع ما يُطلب منها دون أي اعتراض!
لا تحتاج إلى إحصائيات أو دراسات، فقط قم بجولة بسيارتك إلى غرب ديربورن، وشاهد بنفسك كيف يُدار
هذا “الخداع” بحرفية.
القائمة تطول…
لكن السؤال الأهم: إلى متى سنبقى متفرجين؟!
وكما يقول المثل امريكا
No taxation without representation!
لا ضريبة بدون تمثيل








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025