السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 09:59 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت- نبيل عبدالرب -
البرلمان يحث على رفع النفقات الاستثمارية إلى (40) % من الموازنة
دعا تقرير برلماني أعدته لجنة خاصة بدراسات مشاريع الموازنات العامة للدولة للعام المالي 2005م إلى زيادة مخصصات النفقات الاستثمارية إلى 40% من إجمالي النفقات العامة في الموازنة بما يؤدي إلى زيادة فاعلية الموازنة في التنمية المستدامة وزيادة معدل النمو الاقتصادي، خاصة في مشاريع البنية التحتية والخدمات الاجتماعية والمشاريع التي تعود بالفائدة على البلاد، مؤكداً على تبني سياسات اقتصادية من شأنها التركيز على تنمية الموارد البديلة للموارد النفطية الناضبة في القطاعات الاقتصادية الواعدة والمتجددة،وفي مقدمتها الثروة السمكية والسياحية واستغلال الغاز الطبيعي في الاستهلاك المحلي والبحث عن أسواق خارجية لتصديره إلى جانب التحول من سياسة أذن الخزانة إلى أدوات مالية جديدة تخدم أغراض التنمية من خلال إنشاء سوق للأوراق المالية،يعمل على تبادل الأصول المالية كالأسهم والسندات التي تساهم في حشد المدخرات المحلية وجذب الاستثمارات الأجنبية مع تأكيد التقرير على ضرورة توفير البيئة الجاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية.
وفي هذا الصدد اعتبر التقرير حصل "المؤتمرنت" على نسخة منه الموازنة الحالية للعام 2005م أنها تخدم أغراض الاستهلاك أكثر من أغراض الاستثمار والتنمية، مشيراً إلى ضعف ارتباطها بالنمو الاقتصادي بسبب اختلال التوازن بين الإنفاق الجاري والإنفاق الاستثماري، حيث لا يتجاوز الأخير 23.4% من إجمالي النفقات العامة، فيما يبلغ نصيب النفقات الجارية 76.7%.
وفيما يتعلق بالسلطة المحلية أوصى التقرير بإعادة توزيع القوى العاملة في الجهاز الإداري للدولة على الوحدات الإدارية وتزويد الأجهزة التنفيذية في المديريات بالكوادر المتخصصة التي تمكنها من تنفيذ المهام الموكلة إليها قانوناً.
وعن الصناديق الخاصة أفرد التقرير مساحة واسعة في توصياته لصندوق الرعاية الاجتماعية. داعياً إلى صرف مستحقات الرعاية الاجتماعية المعتمدة لعامي 2001-2002م والتي تم ترحيلها دون أن تُبحث أو تصرف لقرابة (200) ألف حالة، إلى جانب السعي الجاد والهادف لما من شأنه رفع وتحسين المستحقات البشرية للمستفيدين، إلى جانب حالات الرعاية الاجتماعية مراعاة لظروفهم الاقتصادية والمعيشية.
إلى ذلك حض التقرير على الحد من الإنفاق الترفي والمظهري في الوحدات الاقتصادية. كما أوصى بإحالة جميع المخالفات المكتشفة من قبل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في مجالس إدارة عدد من الوحدات الاقتصادية، وأيضاً المتسببين فيها إلى نيابة الأموال العامة، وموافاة البرلمان بما يتم حول ذلك أولاً بأول.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024