الأربعاء, 01-أكتوبر-2025 الساعة: 11:52 م - آخر تحديث: 04:57 م (57: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - شاب يعود من الموت أثناء جنازته

المؤتمرنت -
شاب يعود من الموت أثناء جنازته
في حادثة أقرب إلى الخيال، صُدم سكان مدينة ألدياريتس شمال الأرجنتين حين ظهر شاب يبلغ من العمر 22 عامًا حيًا في أثناء جنازته، بعدما أُعلن عن وفاته بالخطأ نتيجة حادث سير مروّع.

وتعود القصة إلى حادث اصطدام شاحنة محمّلة بقصب السكر بالشاب، حيث رجحت الشرطة في البداية فرضية الانتحار، بينما صنفت النيابة العامة الحادث كجريمة قتل غير عمد وأمرت بتشريح الجثة. وفي اليوم التالي، تعرّفت سيدة على الجثمان في المشرحة مؤكدة أنه ابنها، اعتمادًا على ملابسه وملامحه، ليُسلَّم إليها من أجل دفنه.

لكن المفاجأة الصادمة حدثت أثناء مراسم الجنازة، إذ دخل الابن الحقيقي مترنحًا بين الحضور، وقد بدا كمن استيقظ من غيبوبة طويلة. وقال في شهادته إنه كان في حالة سُكر شديدة طوال تلك الفترة ولم يكن على دراية بما حدث.

وعقب التحقيقات، تبيّن أن الجثمان الذي سُلّم للأسرة خطأ يعود في الحقيقة إلى شاب آخر يدعى ماكسيميليانو إنريكي أكوستا (28 عامًا) من بلدة دلفين جالو المجاورة، وتم تسليمه لاحقًا إلى عائلته لدفنه مجددًا.

أسرة الضحية الحقيقية عبّرت عن استيائها العميق مما وصفته بـ”سلسلة من الأخطاء الجسيمة”، مؤكدين أن السلطات تسببت لهم في معاناة مضاعفة. وقال شقيقه هيرنان: "كل شيء كان خطأ منذ البداية، لم يتحققوا من الهوية وأجبروني على المراجعة مرتين، لم يكن علينا أن نمر بهذا الكابوس".

وقد فتح مكتب المدعي العام تحقيقًا موسعًا لتحديد المسؤوليات والإجراءات الواجب اتباعها لتجنب تكرار مثل هذه المآسي.* وكالات









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025