الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 12:04 م - آخر تحديث: 02:33 ص (33: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

في اليوم الثاني للدورة

المؤتمر نت - قيادات المؤتمر في الدورة ال(4) للجنة الدائمة
المؤتمرنت - عبد الملك الفهيدي -
أعضاء اللجنة الدائمة ..يناقشون تطبيق مشروع إعادة الهيكلة التنظيمية
تتواصل أعمال الدورة الرابعة للجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام اليوم الأحد لمناقشة اللوائح والوثائق المقدمة إلى الدورة بهدف إثرائها والموافقة عليها قبل أن يتم إقرارها في المؤتمر العام القادم.
ومن المقرر أن تناقش جلسات اليوم الثاني بالإضافة إلى مشاريع اللوائح المقدمة، مشروع الاتجاهات الخاص بدعم وتعزيز دور المرأة الذي تم استعراضه أمس خلال الجلسة الافتتاحية.
وتبدو الهيئات القيادية في المؤتمر عازمة على إحداث تغييرات مهمة في جانب البناء التنظيمي، من خلال تطبيق مشروع إعادة الهيكلة التنظيمية، وهو أبرز الوثائق التي تناقشها الدورة الحالية للجنة الدائمة.
حيث كان مشروع إعادة الهيكلة قد اقر خلال الدورة الثانية للمؤتمر العام السادس للمؤتمر الشعبي العام المنعقد في الفترة 24-26 أغسطس من العام 2002م.
ويهدف المشروع إلى تصحيح الإحصائيات الخاصة بأعضاء المؤتمر، وتطبيق اللامركزية التنظيمية لمواكبة التعديلات الدستورية وقانوني الانتخابات والسلطة المحلية وعدد من المتغيرات في كثير من الجوانب .
ويشير تقرير الأمانة العامة للمؤتمر الذي قدم يوم أمس إلى الكثير من النجاحات التي حققها المؤتمر الشعبي العام خلال الأعوام الماضية على مختلف الأصعدة، إلا أن التقرير ركز على ضرورة الحديث عن الجوانب التنظيمية وبشكل كبير.
ويعترف التقرير بوجود الكثير من السلبيات وأوجه القصور التي تشوب العملية التنظيمية.
ويرى الكثير من المهتمين بالحياة السياسية اليمنية أن المؤتمر الشعبي العام وبرغم امتلاكه قاعدة جماهيرية عريضة، ونجاحه في الفوز في الانتخابات بأغلبية ، إلا أن السلبية الأكبر التي يعاني منها هي المتعلقة بضعف البنية التنظيمية للمؤتمر، وعدم العمل على تنفيذ نصوص ولوائح وبرامج العمل في هذا الإطار وهو الأمر الذي أدى بقيادات المؤتمر إلى طرح مشروع إعادة الهيكلة التنظيمية.
وما يميز مشروع الهيكلة من ناحية نظرية هو استيعابه للتطورات التي شهدتها الحياة السياسية في البلد سيما في مجال التعديلات الانتخابية وقانون السلطة المحلية.
وتأتي الدورة الرابعة للجنة الدائمة قبيل أشهر من انعقاد المؤتمر العام السابع للمؤتمر المزمع عقده خلال شهر أغسطس القادم، وهو الأمر الذي يتطلب مسؤوليات كبيرة لتنفيذها من أجل إنجاح مشروع إعادة الهيكلة.
وعلى صعيد آخر فإن المضامين التي تحملها مشاريع اللوائح المقدمة إلى دورة اللجنة الدائمة تشير إلى حدوث تحولات كثيرة فيما يتعلق برؤية المؤتمر وتعاطيه مع القضايا الوطنية خصوصاً قضية تحصين الشباب ضد الأفكار المتطرفة وتفعيل التواجد المؤتمري في أوساط الأعمال والمناشط الخيرية التي ظلت لسنوات تحتكرها قوى سياسية أخرى.
وعلى الصعيد نفسه ستستمع الأمانة العامة للمؤتمر إلى التقارير المرفوعة من اللجان التي شكلت يوم أمس لمناقشة اللوائح قبيل إنهاء الدورة بإعلان البيان الختامي.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024