الخميس, 04-يوليو-2024 الساعة: 08:57 م - آخر تحديث: 08:56 م (56: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
تناولات إعلامية
المؤتمر نت - الدكتور عبد الكريم الارياني
المؤتمر نت -
الارياني ..المؤتمرتسبقة رسالة الخير

 دعا الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام أعضاء المؤتمر إلى شحذ الهمم ومضاعفة الجهود في سبيل مواجهة تحدي البناء والتنمية وتوطيد دعامة الأمن والاستقرار .
وقال الدكتور عبد الكريم الارياني في تقرير الأمانة العامة الذي قدمه أمام الدورة الرابعة للجنة الدائمة اليوم بصنعاء : لقد غدت ثقة الجماهير ووقوفها المتجدد في صف المؤتمر عنواناً عريضاً لتجربته الريادية ،لكن هذه الثقة تدعوكم لتطويق العوائق التي تعترض أداء المؤتمر أو تحول دون المضي في تحقيق برامج عمله وترجمة سياساته الى واقع الممارسة العملية التي تؤكد مصداقيته .
وأضاف :إنكم مدعون للعمل في أوساط المجتمع وتبني همو م المواطنين و والتحلي بروح المبادرة وتمتين عرى التضامن الإيجابي فيما بينكم والتأهب لخوض الاستحقاقات الديمقراطية القادمة بنفس الروح المعنوية التي أهلكتكم للريادة ووضعتكم في صدارة التحديات.
وعبر الأمين العام عن اسفه من أن تكون ثقة الشعب بالمؤتمر الشعبي العام سبباً في حنق وانزعاج العاجزين عن مغادرة الإرث الشمولي واستيعاب معطيات التجربة الديمقراطية داعياً إياهم إلى التأسي بتجربة المؤتمر بدلاً عن تبرير أخفاقاتهم بعوامل ومقومات نجاحه .
وقال الدكتور الارياني إن تجربة ديمقراطية منفتحة على العالم قد مكنتنا جميعا من حقوق التنافس والاتجاه إلى جماهير الشعب لطلب ثقاتها،مضيفاً أن فارقا جوهريا لابد أن نتفهم بواعثه بين من يذهب إلى الشعب تسبقه رسالة الخير والتنمية من مدارس ومعاهد ومستشفيات وحواجز مائية وطرق.. وبين منافس تستقبله مشاهد اقتتال أو منابر فتنة وتطرف أو بؤر تأمر على الثورة ،مدللاً على ذلك بأحداث التمرد التي شهدتها منطقة مران بمحافظة صعدة أواخر العام الماضي وما رافقها من تداعيات وأراجيف قائلاً : إنها جعلتنا نميز الحق من الباطل والطيب من الخبيث، لكنها رغم كل مراميها الخبيثة وتيارها التآمري المريض قد آلت إلى زوال على حين انتصرت إرادة الشعب في الثورة ومضت عجلة التطور باندفاعها الواثق العظيم إلى الأمام غير عابئة ولا هيابة من جحور الظلام وأوكار التآمر والكراهية.


 
 
 
 









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "تناولات إعلامية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024