الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 05:52 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -
اكتشافات أثرية في محافظة إب يعود تاريخها إلى العصور الحجرية والأوسطية والإسلامية

عثرت بعثتا آثار أمريكية وألمانية على آثار مهمة في محافظة إب يعود تاريخها إلى العصور الحجرية والأوسطية والإسلامية.
وصرح خالد العنسي مدير فرع الهيئة العامة للآثار بالمحافظة لوكالة "رويترز" أن أعمال الاستكشاف التي نفذتها بعثتان زائرتان من المعهد الأمريكي للآثار والمعهد الألماني للآثار للدراسات اليمنية، وفريق تخصص من الهيئة في ثلاث مناطق في محافظة إب، أسفرت عن التوصل إلى نتائج مهمة تتصل بالتاريخ القديم لليمن والتأثير بين الحضارات القديمة والمجاورة.
وأضاف لـ"رويترز" أمس الجمعة أن النتائج الأولية للحفريات التي نفذتها البعثة الألمانية بمشاركة فريق وطني للموسم الخامس لها في منطقة "جبل العود" بمديرية "النادرة" دلت على أن مستوطنة "جبل العود" قد دمرت كلياً أثناء كارثة حريق حدث في النصف الثاني من القرن الميلادي.
وأوضح أن مستوطنة جبل العود كانت ذات كثافة عالية من المنازل قبل التدمير كما كانت توجد بجانب المباني المعمارية القديمة مبان دينية منها منصة المعبد المعروفة.
وقال إن البعثة الأمريكية نفذت أعمالاً في مجال المسح الأثري في مديرية "حزم العدين" وغطت منطقة تمتد لمساحة تبلغ نحو 12 كيلو متراً مربعاً من منطقة تدعى "ربع الحوركمي" شرقاً إلى وادي زبيد غرباً وأوضح العنسي: أنه تم توثيق 89 موقعاً ومعلماً أثرياً يعود تاريخها إلى العصر الإسلامي الحديث.
وأشار إلى أن تنقيباتٍ نفذها فريق وطني للتنقيب عن الآثار في موقع يسمى "الحوثي" بمديرية السدة أكدت سيطرة النفوذ القتباني في منطقة الهضبة الوسطى والتوسع الحميري لدولة "سبأ وذو ريدان".
وقال: إنه تبين من خلال التنقيبات أن تلك المستوطنات تعرضت لأعمال الهدم والحريق في القرن الثالث الميلادي، وإن كانت توجد علاقة تجارية بين اليمن ودول البحر المتوسط مما أثر على الحياة الدينية والفنية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025