الثلاثاء, 01-أبريل-2025 الساعة: 09:33 ص - آخر تحديث: 02:34 ص (34: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
اقتصاد
المؤتمر نت - أكد محافظ البنك المركزي اليمني أحمد عبدالرحمن السماوي أن القطاع المصرفي اليمني شهد العام الماضي 2004م استقراراً بأسعار الصرف ، وبناء احتياطات دولية وحرية حركة رؤوس الأموال، بالإضافة إلى فائض في الموازين الخارجية ، وكذلك دوره في تحقيق الانتعاش الاقتصادي، وتمويل المشاريع ورفد القطاع الخاص بمتطلباته من التمويلات والتسهيلات.
وفي افتتاح ...
المؤتمر نت- عماد محمد عبدالله -
السماوي .. ليس أمام البنوك الوطنية سوى الإندماج أو فتح الإكتتاب العام
أكد محافظ البنك المركزي اليمني أحمد عبدالرحمن السماوي أن القطاع المصرفي اليمني شهد العام الماضي 2004م استقراراً بأسعار الصرف ، وبناء احتياطات دولية وحرية حركة رؤوس الأموال، بالإضافة إلى فائض في الموازين الخارجية ، وكذلك دوره في تحقيق الانتعاش الاقتصادي، وتمويل المشاريع ورفد القطاع الخاص بمتطلباته من التمويلات والتسهيلات.
وفي افتتاح ندوة الإعداد والتهيئة لتطبيق المعايير الدولية بازل (1) وبازل (2) يوم أمس أشار السماوي إلى التطورات التي حدثت في حجم الميزانية الموحدة للبنوك التجارية في 2004م؛ حيث ارتفع مجموع الميزانية من (539.5) مليارات ريال -نهاية ديسمبر 2003م- إلى (660.2) مليار ريال -نهاية ديسمبر 2004م- أي بزيادة مقدارها (120.7) مليارات ريال، وبمعدل نمو قدره 22.4%.
وقال : إن معظم البنوك العاملة في اليمن قد التزمت بكفاية رأس المال -حسب معايير بازل- وذلك بزيادة في رأس مالها السنوي بحيث يصل في عام 2009م، إلى ستة مليارات ريال ؛ منوهاً إلى أن أمام البنوك أحد خيارين: إما أن تندمج مع بعضها، حتى تفي بمعيار رأس المال، أو أن تفتح أبوابها للاكتتاب العام.
من جانبه قال أحمد الخاوي – رئيس جمعية البنوك ا ليمنية - : إن تقييم أوضاع المصارف الوطنية بحاجة إلى المساعدات الفنية التي ترتقي بها إلى عمليات التقييم الدقيقة لتحديد الاحتياجات والمتطلبات؛ لتأهيلها من الناحية المالية والبشرية والمعدات والبرامج، بهدف تحديث بنيتها التحتية .
مشيراً إلى الدور المطلوب من البنك المركزي اليمني لمساعدة بعض البنوك الوطنية لتجاوز أزمة الديون المتعثرة وسن التشريعات المطلوبة، والتي يمكنها أن تساعد على عمليات الاندماج، أسوة بما حدث في بعض دول المنطقة.
من جانب آخر قال الدكتور فؤاد شاكر – أمين عام اتحاد المصارف العربية- إن المصارف العربية بحاجة إلى تطوير أنظمتها وسياستها الخاصة بإدارة المخاطر المصرفية للبقاء، في ظل تنامي العولمة المالية وانفتاح الأسواق المالية على بعضها البعض، واحترام المنافسة بين المؤسسات المصرفية.
في السياق ذاته أكد شاكر أن هذه الندوة تتناول قضية هامة بالنسبة لرجال المصارف والرقابة حول العالم حالياً وقال: نحن لا نتحدث في إطار بازل الجديد لكفاية راس المال؛ باعتباره فرصة بالنسبة للصناعة المصرفية العربية، وإنما يعنينا بالدرجة الأولى كيف نصل إليه؛ مع العلم بأن التحديات التي يطرحها الإطار هي أكبر بكثير من الفرص التي يوجدها، وبالتالي يتحتم علينا أن نعمل بجد -سوياً- نحو تحقيق هدفنا -جميعاً- وهو السلامة المصرفية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025