الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 10:15 م - آخر تحديث: 09:59 م (59: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة

في محاضرة بمؤسسة العفيف الثقافية

المؤتمر نت _خاص -
د/ السياني يناقش الإستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم الأساسي في اليمن

نظمت مؤسسة العفيف الثقافية مساء اليوم محاضرة عن الإستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم الأساسي في اليمن ضمن فعاليات ملتقى فتيات العفيف.
قدم فيها الدكتور حمود محمد السياني رئيس اللجنة الفنية لتنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتعليم للجميع نبذة مختصرة عن تطور التعليم الأساسي في اليمن وأشار السياني إلى أن الاستراتيجية تمثل رؤية شاملة لتطوير التعليم الأساسي حتى عام 2015م أعدت على قاعدة (28) إستراتيجية ميدانية و(8) إستراتيجيات محورية موضحا أن مبررات بناء الإستراتيجية تأتي تطبيقاً للدستور، وقوانين الجمهورية اليمنية، والتوجه المستقبلي للدولة والتزامات اليمن الدولية، والوضع الحالي للتعليم الأساسي حيث شارك في تطوير الاستراتيجية عدد من القيادات التربوية والوزارات المعنية.
وحول أهداف هذه الإستراتيجية قال السياني: أنها تهدف إلى رفع معدل الاستيعاب في التعليم الأساسي من 61% عام 2002م إلى 95% عام 2015م. بالإضافة إلى تقليص الفجوة بين تعليم الذكور والإناث في التعليم الأساسي من (30) نقطة إلى (5) نقاط فقط، كما تهدف هذه الإستراتيجية إلى تحسين نوعية التعليم الأساسي، ورفع مستوى الكفاءة الداخلية للنظام التعليمي.
وبالنسبة إلى كيفية التطبيق أوضح الدكتور السياني أن آلية تنفيذ الإستراتيجية تعتمد على تشكيل لجنة تسيير عليا تهتم بالإشراف، والمتابعة، والبحث عن مصادر التمويل، والبدء في دعم القدرة المؤسسية للوزارة، ومكاتبها في أساليب التخطيط والتنفيذ،والمتابعة، والتقويم، وأساليب الإدارة الحديثة، وبناء نظام معلومات تربوي يتسم بالصدق، والشفافية، والمواكبة.
هذا وقد حضر هذه الفعالية عدد من الباحثين، والدارسين المهتمين بشؤون التعليم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025