السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 09:33 ص - آخر تحديث: 12:11 م (11: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
متابعات -
عيد الحب فرصة للبحث عن شريك
عيد الحب (السان فالنتاين) الذي يحتفل به العشاق في 14 شباط/فبراير من كل عام وتزدهر فيه اعمال المتاجر من كل نوع (زهور، العاب، ملابس داخلية، بطاقات) يعتبر ايضا فرصة لهواة الانترنت الذين يزداد جلوسهم امام شاشة الكمبيوتر بحثا عن توأم للروح.
ويقول الكسي دو بولوا المسؤول في فرنسا عن موقع ماتش. كوم ، الموقع الالكتروني الاول عالميا للتعارف والثاني في فرنسا في عيد فالنتاين نلاحظ ارتفاعا كبيرا في استخدام موقعنا وذلك لسببين: اولا لانها اللحظة التي نكون فيها اكثر رومانسية او اكثر احساسا بالوحدة وثانيا لأن الحديث عن الحب يزداد في هذا الوقت وذلك يحقق لنا دعاية اكبر .
ويستخدم 35 مليون شخص في اوروبا الانترنت شهريا مما يشكل حجم اعمال بنسبة 88 مليون يورو ويزداد هذا الاقبال مع اقتراب عيد الحب.
وتفيد دراسة اوروبية عن السلوكيات الجديدة للعشاق اجراها لهذا الموقع المعهد البريطاني ذي فيوتشر لابوراتوري (مختبر المستقبل) ان مستخدمي الانترنت يبحثون بالفعل عن توأم الروح والشريك المثالي هو الذي يكون بيننا وبينه تلاق في الاذواق والآراء .
عندها يصبح الانترنت الأداة المثالية لانه يتيح تحديد البحث. ويؤكد الكسي ما يقدمه الانترنت مقارنة بالمقاهي هو مساحة امكانيات واسعة جدا .
الا ان عالمة الاجتماع البريطانية كيت فوكس الاستاذة في جامعة اوكسفورد تحذر من ان العثور علي حبيب بعد تبادل طويل للاحاديث عبر الانترنت قد ينتهي باحراج شديد اذا لم يحدث عند الالتقاء شعور بانجذاب حسي .
وبالنسبة لاخرين تتيح الانترنت الامكانية للتخلص من تقليد تجاري تقليدي.
وتقول مستخدمة انترنت علي احد المواقع ثائرة في هذا الوقت يبدأ الجشع منتقدة ارتفاع الاسعار في هذه المناسبة ولا سيما اسعار المطاعم التي تري انها لا تقدم في المقابل شيئا مميزا.
وفي بادرة جديدة قامت اللندنية ميغ بيكارد عام 2002 بانشاء موقع مضاد لعيد الحب عرضت فيه بطاقات بريدية زرقاء مضادة للزهور وشجعت اتباع هذا الاتجاه الجديد علي التعبير عن الحب بالكلمات وليس بالزهور .
وهكذا قام مائة الف شخص العام الماضي بتبادل هذه البطاقات الغريبة مجانا كما تقول ميغ المتزوجة والتي تقول انها لا تدين في سعادتها بشيء لبطاقات فالنتاين وقطع الشوكولا او الورود التي تقدم في هذا اليوم المميز .
وتضيف افضل شخصيا ان اتلقي الزهور في اي يوم آخر بدلا من هذه الورود الباهظة الثمن التي يشعر الجميع بأن عليهم تقديمها في هذا اليوم .
وتشاركها هذا الشعور سانشيتا ســــاها التي انشأت موقعا آخر لشباب لندن للبحث عن اصدقاء وليس بالضرورة احباء. وهي تنظم سهرة مضادة للفالنتاين الثلاثاء لاعضاء موقعها الـ1900 لانه لا يوجد اي سبب لأن يستمتع العشاق وحدهم في هذا المساء









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025