الإثنين, 14-أبريل-2025 الساعة: 08:23 م - آخر تحديث: 07:05 م (05: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
الجزر اليمنية.. رافد اقتصادي ثري
يبلغ عدد الجزر اليمنية على الامتداد البحري في كل من البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي- إلى أكثر من 132 جزيرة تصل مساحتها الكلية إلى ما يزيد عن 21 ألف كيلو متر مربع تقريباً متفاوته في أبعادها وأطوالها في حين يتراوح عدد السكان للجزر المأهولة ما يقارب من 104 آلاف نسمة تقريباً.
ويقول الدكتور عوض بامطرف رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتنمية وتطوير الجزر اليمنية أنها تعتبر رافدا للاقتصاد اليمني لأسباب عديدة منها موقعها الجغرافي كونه على خط الملاحة الدولي وكذا غناها بالموارد الطبيعية سواء كانت بحرية كشعب مرجانية أو أسماك زينة ومختلف أنواع الأسماك أي جانب شواطئها الجملية سياحياً ويمكن أن تكون بعض الجزر محميات طبيعية لما تنفرد به من التنوع الحيوي.
ويضيف: ويمكن استغلال هذه الجزر في شتى الجوانب سواء في الجانب الملاحي وتزويد السفن التجارية بالوقود أو في الاستثمار الخاص وبناء المنتجعات السياحية والفنادق المختلفة أو استغلال ثروتها المائية من الأسماك وإقامة مصانع لها وتصديرها مباشرة لقربها من الممر الدولي بحيث لا تكلف الكثير من الأموال عند نقلها إلى أماكن الاستهلاك.
وأعلن أن الهيئة العامة لتنمية وتطوير الجزر اليمنية تدرس العمل على إعداد وثيقة عن خصائص كل جزيرة ومن خلالها يتم العمل باتجاهين الأول باتجاه الدولة للقيام بعمل بنية تحتية ضرورية جداً لتسهيل الوصول إلى هذا الجزر من أجل الاستيطان وجذب المستثمرين إليها وهم الاتجاه الثاني الذين طلبوا معلومات عنها ولم تكن متوفرة حينها مما جعلنا نقوم بعمل مسوحات ميدانية لهذه الجزر. وبالفعل حصلنا على المعلومات الكافية والآن نقوم بعملية الترويج للاستثمار فيها.
من جانبه أكد الأخ محمد أحمد حسن رئيس قطاع الترويج بالهيئة العامة للاستثمار أنه من خلال الدراسات والمسوحات الميدانية للجزر اليمنية تم وضع وتحديد الفرص الاستثمارية المختلفة سواء السياحية أو في مجالات الخدمات الملاحية.
وأشار إلى أنه تم توزيع نتائج هذه المسوحات والدراسات إلى كافة الجهات ذات العلاقة ومنها الهيئة العامة للاستثمار. وبدورنا سنعمل على عكس هذه الفرص عبر مواقعنا على الإنترنت حتى تكون في متناول المستثمرين المحليين والعرب والأجانب.
بدوره يقول المختص البيئي هلال الرياشي أنه من خلال تنمية الجزر اليمنية والاستفادة منها اقتصادياً لا بد من الأخذ بمخططات الجزر عامة ومخططات بيئية، ويجب حمايتها من الآثار الجانبية التي تؤثر على تنوعها الحيوي ولا بد من حماية مواردها الطبيعية.
ولفت إلى أن العديد من الجزر اليمنية توجد فيها أماكن لتجميع أسماك الزينية إلا أن عملية الصيد لهذه الأسماك تتم بشكل عشوائي دون دراسة أو تنسيق أو رقابة، وهذا بالطبع يؤدي إلى تدميرها وانقراضها.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025