الخميس, 17-أبريل-2025 الساعة: 12:33 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
محافظات
المؤتمر نت – عمران - محمد الشامي -
قلعة بني الشراعي.. صخور منحوتة تنبض بالحياة
دعا طه هاجر – محافظ عمران – المستثمرين في القطاع السياحي للاستفادة من مقومات الاستثمار السياحي المتنوع والمنتشر في مختلف مناطق مديريات المحافظة، ودراسة إمكانية تنفيذ مشروعات سياحية استثمارية خاصة، أو بالشراكة مع السلطة المحلية بالمحافظة، وبما يعود بالنفع والفائدة للطرفين.
وأشار المحافظ إلى أن محافظة عمران بما تمتلكه من مواقع أثرية قديمة تتوافر إلى جانبها عوامل أخرى مساعدة تتمثل في الوديان والغيول وشلالات الأمطار والسيول غابات الأشجار والمدرجات الزراعية والمرتفعات والكهوف الصخرية، وكذا الطرق المعبدة وتوفر الخدمات الأساسية، وتعتبر كنزاً أثرياً مهماً ومنجما اقتصادياً واعداً بالخير؛ مؤكداً استعداد السلطة المحلية بالتعاون مع وزارتي الثقافة والسياحة منح التسهيلات اللازمة للمستثمرين وتشجيعهم على الاستفادة من هذه المقومات في تنمية رؤوس أموالهم الاستثمارية فضلاً عن تنمية وتطوير عائدات العمل السياسي والفندية في بلادنا.
جاء ذلك خلال الزيارة التفقدية التي قام بها المحافظ اليوم إلى قلعة بني الشراعي الأثرية بمنطقة ضلاع الأشمور (30) كم غرب مدينة عمران عاصمة المحافظة، والتي يعود تاريخها إلى القرن السادس الهجري، بنيت على قمة مرتفع صخري مساحته (200) م وارتفاعه عن سطح الأرض (25) م وتضم بداخلها أكثر من (100) منزل، ويتفاوت ارتفاعها بين (4-6) طوابق مبنية بقوالب صخرية بالطراز الفني المعماري اليمني القديم يحيطها سور محكم بارتفاع (6) مترات.
وأثناء تفقد المحافظ لمعالم وآثار القلعة، تحدث بكلمة إلى أهالي المنطقة التي يزيد عدد سكانها عن (400) نسمة -ويعيشون في بيوت حديثة خارج القلعة -حثهم فيها على ضرورة الحفاظ على معالم ومكونات القلعة كشاهد ثقافي وحضاري للإنسان اليمني الذي تحدى الظروف الجغرافية وقهر الجبال والمرتفعات، حينما حولها إلى مدرجات زراعية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "محافظات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025