الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 06:31 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد
المؤتمرنت -
نكسن: اليمن هو البلد الأمثل لاستثماراتنا

بات شركاء نكسن على "قناعة تامة بأن اليمن هو البلد الأمثل لاستثمارات الشركة.
هذا ما قله كيسي أولسون مدير اوكسيدنتال بتوليم الشريك الرئيسي لكنديان نكسن في حقول المسيلة، قطاع 14 بحضرموت.
وكان أولسون يتحدث صباح الأربعاء الفائت في باحة فندق هوليداي إن في المكلا، حيث نظمت نكس احتفالاً بالذكرى العاشرة لتصدير أول شحنة نفط بحضور رئيس الوزراء عبدالقادر باجمال وطاقم مسؤولين مصاحب. وقد حازت عبارة أولسون تصفيقا حماسيا في القاعة المكتظة بالجمهور، نم عن ارتياح تبادل يميز الشراكة مع الحكومة هنا.
وقال مسؤولو كينديان نكسن أنه لولا روح الفريق الواحد التي سادت تعاون السلطات مع الشركة، لاستحال تحقيق الانجازات الكبيرة خلال العقد المنصرم.
واحتفلت نكسن بالذكرى العاشرة على بدء التصدير، بعد إسهامها في إنتاج أكثر من (700) مليون برميل نفط خام من حقول المسيلة الخمسة عشر في غضون الأعوام العشرة الأخيرة، محققة 50 بالمائة من نفط اليمن.
وزير النفط الدكتور رشيد بارباع قال إنها "نجاحات باهرة في زمن قياسي".
وأمكن لنكسن تربع قائمة الإنتاج دون منافس، بين 27 شركة ناشطة في الاستثمار النفطي، بعد شوط طويل من الكد، استوت ثماره العام 93 عندما وصل معدل الإنتاج إلى (120) ألف برميل يومياً.
وفي هذا الوقت تضخ أبار المسيلة أزيد من ضعف الكمية، محققة (230) إلف برميل يومياً، وهو إنجاز نوعي كما يوصف.
ولا تقل احتياطي حقول المسيلة عن بليون برميل من النفط الخام، قابل للاستخراج.
وسوف تبدأ نكسن عقداً ثانياً من العمل، موسعة مناطق امتيازها النفطي باستثمارها في القطاع (51). وفي وقت قريب سيبدأ إنتاج النفط شحنة للتصدير طبقاً لما أعلنه مسؤول الشركة التي صدرت خلال العقد المنصرم مايقارب 900 شحنة.
وفي ميناء الشحر بالضبة، أنشئت الشركة ضمن مجموعة خزانات، خزانا يسع مليون برميل؛ بارتفاع 19 مترا ونصف المتر، وقطر 107 أمتار. وقد تطلب أنشاؤه ما يعادل 500 آلاف ساعة عمل وما يوازي 20 كيلو مترا من أعمال اللحام، ليظهر أخيراً: أحد أضخم الخزانات في العالم.
تتقدم نكسن في ميدان الإنتاج النفطي هنا، بطاقم قوامه 997 موظفاً وعاملاً يمثل اليمنيون فيه نسبة (69) بالمئة وبتركزون في منشاءات المعالجة المركزية، ميناء الشحر للتصدير والمكتب الرئيسي للشركة في صنعاء.
وتملك كنديان نكسن بتروليم يمن (52) بالمائة من أسهم مشروع قطاع المسيلة إلى جانب قيامها بالإدارة والتشغيل.. شركاؤها أوكسيدنتال بتروليم يم، إل إل سي. (أوكسي) يملكون 38 بالمئة وتخص شركة اتحاد المقاولين العالمية 10 بالمائة ويحوز مشورع القطاع (14) إعجاب واسعا. وقبل سنوات عندما زار المهندس جيمي كارتر الرئيسي الأمريكي الأسبق موقع المشروع قال: "إنني فخور بهذه الإعجوبة في الصحراء، بدرجة تفوق العادة" وهي شهادة تبعث على السرور بالنسبة لما تكن نكسن وطاقمها العامل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025