الثلاثاء, 26-نوفمبر-2024 الساعة: 08:23 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - .
المؤتمر نت/ وكالات -
اتهام امريكي لإيران بتدريب عراقيين لضرب قواتها
اتهم مدير الاستخبارات الأميركية الجديد طهران بتدريب عراقيين شيعة داخل إيران ولبنان على استخدام متفجرات قادرة على اختراق الدروع.

وقال جون ماكونيل، في شهادة أدلى بها أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ, إن من المحتمل أن يكون عدد من القادة الإيرانيين وبضمنهم آية الله علي خامنئي كانوا على علم بذلك.

وأضاف أن واشنطن تشتبه في أن حرس الثورة الإيرانية ولواء القدس -وحدة النخبة بالجيش الإيراني- يقدمون هذه الأسلحة المعروفة اختصارا بـ "EFP" إلى المليشيات الشيعية العراقية، وأشار إلى أن هذه الأسلحة أودت بحياة 170 جنديا أميركيا.

كما ذكر مدير الاستخبارات أن إيران تعتبر مصدر قلق يتخطى طموحها النووي، وأن الكثير من العوامل أدت إلى تضخيم تأثير طهران بالشرق الأوسط، وأشار بهذا الصدد إلى سقوط نظام طالبان بأفغانستان وإعدام الرئيس العراقي صدام حسين وعائدات النفط المرتفعة والقوى المتزايدة "للمجموعات الإرهابية مثل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله".

ورأى أن إيران في عهد حكومة الرئيس محمود أحمدي نجاد "تنمي قدرتها العسكرية بهدف فرض سيطرتها على منطقة الخليج، فضلا عن دعمها نشاطات إرهابية في الخارج كمساعدة حزب الله على قتال إسرائيل, وزعزعة استقرار حكومة لبنان إضافة إلى تطوير أسلحة نووية وتخزين صواريخ بالستية".


وحذر ماكونيل من أن "يتحول حزب الله إلى مهاجمة المصالح الأميركية، إذا شعر أن وجوده أو وجود إيران مهدد". ونبه أيضا إلى دور سوريا في هذا الموضوع كونها تدعم مجموعات إرهابية مثل حماس وحزب الله، وتعزز تحالفها مع إيران". وقدّر أن طهران ستتمكن من إنتاج سلاح نووي في غضون خمس أو عشر سنوات.

وعن الحرب على الإرهاب اعتبر رئيس الاستخبارات في أول شهادة له منذ تسلمه منصبه أن "نجاحنا حتى اليوم ضد القاعدة والإرهابيين الآخرين, إضافة إلى قدرتنا على منع الهجمات في الخارج والداخل, يعود إلى مساعدة الكثير من الحكومات الأجنبية مثل العراق والمملكة المتحدة وأستراليا والمملكة العربية السعودية وتركيا وأفغانستان وباكستان".

الوجود الأميركي
وعن الوجود الأميركي في العراق قال وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس, إن الولايات المتحدة ربما تحتفظ بوجود عسكري في العراق لفترة طويلة على غرار القواعد الأميركية في ألمانيا وكوريا الجنوبية.

وأضاف في حديث أمام لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ أن أي وجود عسكري على المدى الطويل في العراق سيكون أقل كثيرا من المستوي الحالي للقوات البالغ حوالي 140 ألف جندي. وقال إنه "من المرجح أن يكون لنا وجود ما على مستوى منخفض بشدة على غرار وجودنا في كوريا وألمانيا وعدة أماكن أخرى حاربنا فيها حول العالم".

ورأى أن القوات العراقية ستظل بحاجة إلى المساعدة العسكرية الأميركية في مجالات الإمداد والتموين والاتصالات والاستخبارات والتدريب حتى لو ساعدت خطة الرئيس جورج بوش لزيادة القوات الأميركية في إخماد العنف هناك.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024