الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 02:02 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

أشادوا باعتقال الأهدل

المؤتمرنت-ترجمة-ديلي نيوز -
مسئولون أمريكيون: متفائلون بالتعهدات اليمنية لمكافحة الإرهاب، وفي تشديد اليمن الخناق على نشاط القاعدة

أشاد مسئولون أمريكيون بما تبذله اليمن من جهود في إطار الحملة الدولية لمكافحة الإرهاب، مؤكدين ثقتهم بالتعهدات اليمنية بهذا الخصوص خصوصاً بعد نجاح اليمن في اعتقال محمد حمدي الأهدل الموصوف بأنه العقل المدبر للعملية التي استهدفت المدمرة "كول".
وقال مسئولون أمريكيون اليوم بأنهم: (متفائلون بالتعهدات اليمنية لمكافحة الإرهاب، وفي تشديد اليمن خناقها على نشاط القاعدة) مشيرين إلى أن (الثقة باليمن تأكدت أكثر إثر إقدامها هذا الأسبوع على إلقاء القبض على العقل المدبر للهجوم الانتحاري على المدمرة الأمريكية عام 2000م، والذي راح ضحيته 17 ملاحا أمريكياً).
ونقلت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" في عددها الصادر اليوم عن المسؤولين إشارتهم إلى أن الأهدل( مطلوب أيضاً بتهمة الضلوع في تفجير الناقلة الفرنسية "ليمبورج" في العام الماضي، وأنه يعد أحد الشخصيات العشرين الأولى في تنظيم القاعدة).
ونقلت الصحيفة عن ما وصفته بـ(مسئول أمريكي كبير) تعليقه على الصعوبات التي تواجهها اليمن والسعودية في حماية حدودهما قائلاً: ( إنها مشكلة مخيفة، وإن الحدود يستحيل – إلى حد ما – السيطرة عليها بدوريات الشرطة الحدودية فقط).
من جهتهم- ذهب خبراء من معهد البحوث الدولي، ومعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إلى الاعتقاد بأن على البلدين (استخدام الأقمار الصناعية التجسسية والطائرات العمودية الاستطلاعية لمراقبة الجبال، والبقاع الصحراوية الواسعة، وأنهما بحاجة إلى معدات، ومحطات مراقبة، وتقنيات حديثة تستدعي صرف ملايين الدولارات).
تفاصيل في نافذة تقارير








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024