الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 02:14 ص - آخر تحديث: 02:13 ص (13: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - جزيرة سقطرى

المؤتمرنت - ترجمة عماد طاهر -
سقطرى الموطن الأصلي للعنبر ومقر العجائب
إن بطن الحوت هو المنشأ والمنبع الأصلي للمادة العنبرية والروائح ، إنه جزء قليل مثل البو – حسب وصف سيليكا ليتلتون- والتي أمضت قرابة عامين في السفر حول العالم بحثاً عن العنبر ( الذهب العائم ) .

إن هذه المادة توجد في جزيرة سقطرى في اليمن تجرفها المياه إلى الشواطئ أو في بطون الحيتان المريضة ، من صفاتها أنها مثيرة للشهوة وكما يقال أنها تعطي المرأة الشهوة الجنسية بما يفوق تلك التي في الرجل ، إذا وضعت قطرة واحدة من صبغتها على كتاب ستظل معطرة لمدة (40) سنة ، لكنها نادرة جداً حتى أنه قليلاً من صانعي العطور الخاصة ما يزالون يستخدمون هذه المادة .

إن هذه المادة واحدة من الوسائل البعيدة المنال من الروائح " إنها سائل مسود يوجد في أحشاء ( سمكة العنبر ) شبه لزج كريه الرائحة لكن عندما يحترق يصبح وكأنه عشب بحري مجفف يثير العواطف متشبع بالنعناع والزنبق ونباتات الكمأة والفطر والسرخس والطحلب.

تقول سيليكا بشيء من الحزن إن المادة الاصطناعية البديلة تسمى (أمبروكس).

وأضافت أنها تحتفظ لنفسها بشيء قليل ثمين من العنبر في قارورة موضوعة فوق مكتبها في يوركشير ( أغتنم الفرصة لأشم قليلاً منه أحياناً ، يبدوا أنه يقوي القلب ويرفع الروح المعنوية – إن كولين مكلوغلين ليست مثيرة تماماً لقد وجدته مثيراً جداً .

إنه من الروائح الرائجة والمشهورة إنني أدعوه برائحة ( الميوزاك ) إن هذه الجزيرة مقر العجائب .
المصدر / التايمز البريطانية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025