الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 02:05 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - حرب الثوم
الشرق الاوسط -
اندلاع «حرب الثوم» بين أميركا والصين
افادت تقارير بأن صادرات الثوم من الصين الى اميركا انخفضت بنسبة اربعين في المائة خلال الشهر الماضي، بالمقارنة مع زيادة نسبتها 60 في المائة خلال النصف الاول من السنة. وذكر ان السبب هو ضغوط من الحكومة الاميركية على حكومة الصين للتأكد من سلامة الثوم الذي يُصدرُ الى اميركا.
وقال يانغ شينمينغ، مسؤول في شركة «هونغشانغ» للخضر والفاكهة في بكين «يشكل هذا حملا ثقيلا علينا لكن لا يوجد أمامنا أي خيار، ولا بد ان نتشدد مع مزارعينا». وقال ان «جيوشا» من المفتشين والمراقبين ارسلت الى المزارع لمراقبة حصاد وتعبئة الثوم المعد للتصدير. وقال ان الصين أكبر مُصَدِّر للثوم في العالم. وتصدر 80 في المائة منه إلى اميركا.

وينافس ثوم الصين ثوم المزارعين الاميركيين، اذ يبلغ سعره نصف سعر الثوم الصيني.

ورفض يانغ ان يقول إن موضوع الثوم جزء من حملة اميركية ضد الصين، وخاصة ضد صادرات الصين الى اميركا، والتي حققت فائضا في ميزان الصين التجاري مع اميركا، وصل الى اكثر من 200 مليار دولار في السنة الماضية.

وهكذا اندلعت مشكلة الثوم بين البلدين، بينما تستمر مشكلة العاب الاطفال. وكان نائب مدير شركة «ماتيل» الاميركية اكبر شركة لعب اطفال في العالم، قد زار الصين واعتذر، يوم الجمعة، للمسؤولين هناك. واصدر بيانا أعفى الصين من مسؤولية استرجاع 21 مليون لعبة خلال شهور الصيف. واعترفت شركة «ماتيل» ان الخلل كان في تصميمات الالعاب، وهي تصميمات ترسلها الشركة الى المصانع الصينية. واشادت امس الصحف في في الصين، باعتذار شركة «ماتيل». ونشرت على صفحاتها الاولى صورة اجتماع نائب رئيس الشركة مع مسؤول مراقبة المصانع الصينية.

وقالت جريدة «غوانتزو»: «جاء اعتذار الشركة الاميركية متأخرا. لكن، في الاقل، اكدت الشركة ان ظلما وقع على الصين في موضوع ألعاب الاطفال». واضافت الصحيفة «الوقت مبكر لنقول اننا سعداء». ويوضح هذا غضب الصينيين، ليس فقط على الحكومة الاميركية، واعضاء الكونغرس الذين انتقدوا الصين في موضوع لعب الاطفال، ولكن، ايضا، على الشركات الاميركية التي تستفيد من العمالة الرخيصة في الصين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025