الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 06:32 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء

في تقرير (اللجنة الوطنية للمرأة):

المؤتمر نت-نزار العبادي -
25% من قوى العمل نساء، ونسبة الفقر 27% فقط

اشار التقرير السنوي للجنة الوطنية للمرأة أن البرنامج الحكومي لإدماج المرأة اليمنية في النشاط الاقتصادي ساعد المرأة على شغل نسبة 25% من إجمالي قوة العمل للفئة العمرية فوق 15 سنة.
واوضح التقرير - عن وضع المرأة اليمنية-" إلى إن وجود المرأة في قطاع الزراعة، والصيد يشكل بالنسبة لوجودها في باقي القطاعات أعلى نسبة؛ حيث بلغت 88%".
وأن نسبة تواجد المرأة في القطاعات الحكومية، والجهاز الإداري للدولة تقدر بـ9% وفي القطاع العام بحوالي 13% والقطاع المختلط بـ3%، أما في القطاع الخاص فهي 28% مقارنة بنسبة تواجد الرجل في تلك المجالات.
و يقدر التقرير نسبة وجود المرأة بين فئة المشرعين، وكبار المسئولين، والمدراء بحوالي 4% فقط، الأمر الذي تم تفسيره على أن هناك حاجة متزايدة لبذل المزيد من الجهود لتقليص الهوة بين الرجل، والمرأة في هذا المجال. كما يتطلب من المرأة العاملة مضاعفة جهدها لتنمية قدراتها، والوعي بحقوقها في الوقت نفسه؛ فضلاً عن أهمية مضاعفته جهدها لتنمية قدراتها والوعي بحقوقها في الوقت نفسه، فضلاً عن أهمية إيجاد قضاء إداري يحتكم الجميع إليه الجميع عند حدوث أي ظلم، أو تجاوز للحقوق الوظيفية القانونية المكتسبة، والمستحقة- وفقاً لما ذكره التقرير.
من جهة أخرى أشار التقرير إلى أن نتائج المسح الوطني لظاهرة الفقر أظهرت أن نسبة 27% من إجمالي الأسر اليمنية تعاني من الفقر (فقر الغذاء). أما على مستوى المحافظات؛ فإن درجة شدة الفقر تتفاوت فيما بينها – وفقاً لطبيعة، ونوع المؤشرات المستخدمة- في حين كان تقرير التنمية البشرية الأول في عام 1998م لـ"الأسكوا" قَّدر نسبة الفقر أنذاك بحوالي 47% ،وقَّدر عدد الفقراء بـ4.5 مليون مواطن. وهو الأمر الذي يشير إلى حدوث انخفاض كبير (النصف تقريباً) خلال الخمس سنوات الماضية في معدلات الفقر باليمن.
إلاّ أن الظاهرة الملفتة للنظر- التي كشفها تقرير اللجنة الوطنية للمرأة اليمنية- هو انخفاض معدلات الالتحاق بالتعليم الأساسي بشكل عام، وصلت نسبته ما يقارب 59% في الفئات العمرية (6-15) عام، وتزداد حدة الانخفاض بفارق 7% تقريباً بين الفئات الداخلة ضمن مؤشرات الفقر عما هي عليه عند سواها؛ علاوة على أن الإحصائيات التربوية كشفت أن نسبة الإناث الملتحقات بالتعليم الأساسي 45% في الوقت الذي وصلت نسبة الذكور إلى ما يزيد عن 74%.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025