الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 06:30 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - سالم باجميل
سالم باجميل* -
نعم للسلام
الذين يعملون من اجل خير اليمن واليمنيين كثر في البلاد، والذين يحاولون تفكيك حلقات روابطه قلة من السياسيين الذين فقدوا مصالحهم وأهليتهم في خدمة اليمن واليمنيين نتيجة ما ارتكبوه من حماقات وضلالات في الحياة السياسية الجديدة تحت مظلة الحرية والديمقراطية التي ينعم بها شعبنا منذ الثاني والعشرين من مايو 1990م.
• نعم تعرضت بلادنا لضلالات التمردات والإرهاب ومحاولات إشاعة الشغب وطرح مطالب بالعودة الى التشرذم والتمزق وجميعها تتفاعل تحت يافطة سياسية تحمل عنوان الصراخ الطائفي المذهبي والانفصالي، ووجدت لها من غفلة المعارضة في حسم النظام السياسي عونا في الظهور والانتشار في المجتمع، وجعلت الوطن والشعب يعيش قاب قوسين او ادنى من الفوضى العارمة.
• قرار وقف الحرب في محافظة صعدة ومواصلة الجهود على كافة المستويات السياسية والامنية والفنية ضرورة من الضرورات الوطنية في الوقت الراهن من اجل تعزيز الثقة بتوجيهات السلام الاهلي والوئام الوطني في هذه البقعة من الوطن اليمني، وينبغي سد الفجوات والثغرات التي يتوقع تسلل الحروب وتجارها عبرها لتخريب مساعي وجهود السلام المنشود.
• كاتب هذه احد ابناء اليمن الذي يعرف ان القيادة السياسية بزعامة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح تملك ارادة سياسية قوية في السير والارتقاء بجهود السلام من خلال مواصلة مسيرة بناء واعمار ماخلفته الحرب والحرب للأمانة تركت آثارا بشعة في نفوس الناس والوسط الذين يعيشون فيه، ولهذا يجب ان تكون المعالجة شاملة ومستوعبة جل ان لم يكن كل آثار الحرب السيئة على مستوى الأرض والإنسان.
• ينبغي ان يتمتع المسؤولون الذين قدر لهم الاضطلاع بمهمة إعادة السلام في صعدة باعتبارها مهمة وطنية بحس وطني وإنساني عاليين وان يعووا بكامل الوعي انهم بهذا التكليف قد منحوا شرفا كبيرا من بين سائر المسؤولين في اليمن وان يكونوا دائما وأبدا مع الوطن والشعب في النظر والعمل من اجل ترسيخ دعائم السلام المؤمل.
• كل المسؤولين في السلطة يجب ان يكونوا مؤهلين بالنهوض بمهام السلام في صعدة بعد التوفيق في قرار وقف الحرب والجميع يجب ان يفتشوا عن الدروب الآمنة والمؤدية الى السلام والأمن والبناء والإعمار حتى يكونوا عند حسن ظن الرئيس رجل القرار الشجاع في وقف الحرب ورجل السلام؟.
• أمام رفض نهج الحرب والرغبة الأكيدة في إرساء قواعد الحياة السلمية الآمنة في اليمن عامة وفي صعدة خاصة ستتأكد ثقة الناس بالسلام في الوطن من أقصاه الى أقصاه وستبوء مساعي تخريب جهود السلام الى الفشل الذريع لان الصراع بين إرادتي الشر والخير في الغالب ما يحسم لصالح إرادة الخير آخر المطاف.
• يعرف الناس في سائر بقاع الوطن من هم الذين يعملون من اجل امن وتنمية الوطن ومن هم الذين يروجون مفردات الخطاب التحريضي المدمر للوحدة الوطنية بين أبنائه ولا داعي الى أن ينص عليهم كأفراد او جهات وكل منهم يعرف نفسه ولا أظن ان أحدا منهم يجهل الضرر او النفع الناجع عن ما يقوم به من الأقوال والأفعال وأسال الله ان يهدي الجميع الى الرشاد والسداد والصواب.
*نقلا عن السياسية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025