الأربعاء, 22-أكتوبر-2025 الساعة: 07:11 م - آخر تحديث: 07:09 م (09: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
بأي ذنبٍ قتلا؟!
فجأة وبدون مقدمات لم تشعر (سوزان) اليمنية ذات الـ 18 عاما والتي تحمل الجنسية الأمريكية إلا ورصاصات الحقد الإرهابي تخترق جسدها أمام السفارة الأمريكية، حاولت ان تقاوم ما بها من آلام وان تتكئ على جسد زوجها (عبدالجليل) الذي اصطحبها إلى السفارة لإكمال معاملة سفرهما إلى الولايات المتحدة لبدء رحلة الحياة إلا أن غدر الحقد الإرهابي لم يترك لها فرصة حتى لكي تصرخ كما هو حال زوجها الذي باغتته رصاصات عناصر الإرهاب فسقط هو الآخر على الأرض إلى جانب زوجته ليلفظا أنفاسهما الأخيرة كضحايا لتلك العملية الإرهابية والإجرامية التي نفذها عبدة الشيطان الذين أدمنوا القتل والدمار وسفك دماء الأبرياء - فبأي وصف يمكن الحديث عن هذا الجرم الإرهابي الذي تأباه عقيدة الاسلام وتستنكره كل شرائع السماء وتهتز له كل الضمائر الإنسانية!
إنه السؤال الذي يضعنا جميعا في مواجهة آفة الإرهاب التي لا دين لها ولا وطن!!

*الثورة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025