الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 10:18 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - دعا مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء الذي صادف ( 26 نوفمبر ) لتوحيد الجهود وتشديد النضال لمواجهة كل مخلفات وصنوف الثقافة الإقطاعية والكهنوتية والتفاعل الايجابي مع الفعاليات التي تستهدف نشر ثقافة حقوق الإنسان والفكر الإسلامي المعتدل والمستنير الذي يناهض ويرفض العنف والتطرف
المؤتمرنت -
مركز اليمن يدعو لمناهضة التطرف وتراجع حزب الاصلاح عن مواقفه المتشددة من المرأة
دعا مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء الذي صادف ( 26 نوفمبر ) لتوحيد الجهود وتشديد النضال لمواجهة كل مخلفات وصنوف الثقافة الإقطاعية والكهنوتية والتفاعل الايجابي مع الفعاليات التي تستهدف نشر ثقافة حقوق الإنسان والفكر الإسلامي المعتدل والمستنير الذي يناهض ويرفض العنف والتطرف ضد المرأة .

وأضاف البلاغ الذي تلقاه المؤتمرنت انه بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء الذي يصادف ( 26 نوفمبر ) يود مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان أن يؤكد بأن العنف الذي تتعرض له النساء في اليمن يرتبط بثقافة سادة في عهود مضت ولازالت تفعل فعلها اليوم ، نتيجة لبقاء واستمرارية سيطرة تلك العادات والتقاليد البالية على حياتنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وهو ما نلمس تأثيراته اليوم في مختلف حلقات مكونات حياتنا ..

ونوه إلى أن مواجهة العنف الذي يمارس ضد النساء ، ومواجهة كل صور وأشكال التمييز التي تتعرض له النساء في البلاد العربية وفي بلادنا خاصة ، لا بد من مواجهة هذه الثقافة السائدة المدعومة من قوى التخلف المتنفذة في المجتمع بثقافة احترام حقوق الإنسان وحقوق المرأة ومناهضة كل صور التمييز ، وكل صور العنف التي توجه ضد المرأة وضد الطفل وضد الإنسان عموما .

وأكد :" نحن في حاجة إلى نشر وتعميم وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان ، فهي الوسيلة التي يمكن بها مواجهة كل صنوف وأنواع الانتهاكات التي يتعرض لها الإنسان و يتعرض لها الأطفال و تتعرض لها المرأة بوجه خاص لأنها تتعرض لعنف مركب .. عنف بسبب الثقافات البالية المكونة للعادات والتقاليد البالية والتي تتعرض لها المرأة من قبل المجتمع ، وعنف الرجل الذي سيطرة عليه تلك الثقافة التي أصبحت لدى معظمهم جزء من مكوناته الشخصية وسمة الرجولة والانتماء القبلي ".

ودعا بهذه المناسبة في قوى التحديث وسمو العلاقة الإنسانية ، والفكر الإسلامي المستنير والمعتدل لتوحيد الجهود وتشديد النضال لمواجهة كل مخلفات وصنوف الثقافة الإقطاعية والكهنوتية والبالية والمساهمة والمشاركة والتفاعل الايجابي مع كل الجهود والأنشطة والفعاليات التي تستهدف نشر ثقافة حقوق الإنسان والفكر الإسلامي المعتدل والمستنير الذي يناهض ويرفض العنف والتطرف ويدعو إلى التراحم والتسامح والمحبة والسلام والتفاهم والتعاضد والود وحب الإنسان لأخيه الإنسان .

وكانت منظمات نسائية وحقوقية اتهمت حزب التجمع اليمني للإصلاح الديني المعارض بإعاقة مشاركة المرأة في اليمن عبر فتاوى لبعض فقهائه تحرم المشاركة السياسية للمرأة وتوليها مناصب في مواقع صنع القرار ، كما أن هذا الحزب الديني المتشدد عمل على إفشال كل الاتفاقات التي تسعى إلى تخصيص "كوتا " للمرأة وكذلك وقف بقوة ضد كل المقترحات والمبادرات التي تقضي بتخصيص دوائر معينة للتنافس بين النساء وغيرها ، مما حدا بالمنظمات الحقوقية إلى الخروج بمظاهرات قبيل كل انتخابات واستمرار مطالبة حزب الإصلاح "الإخوان المسلمين في اليمن " التراجع عن الفتاوى الدينية وإصدار فتاوى جديدة تتيح للمرأة المشاركة كمرشحة وليس كناخبة حيث اعتاد حزب الإصلاح على استخدام المرأة للتصويت وتحريم الترشيح عليها .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025