الأربعاء, 26-يونيو-2024 الساعة: 01:29 م - آخر تحديث: 12:24 ص (24: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة, أن  القوات المسلحة والأمن مؤسسة  وطنية ولاءها لله والوطن والثورة والوحدة والحرية والديمقراطية, وليست مؤسسة حزبية.وقال  الرئيس خلال زيارته التفقدية لمدرسة الحرس الجمهوري بصنعاء اليوم الاربعاء " بأن المؤسسة الوطنية الكبرى القوات المسلحة والأمن هي رمز إباء شعبنا وعزته وكرامته
المؤتمرنت -
رئيس الجمهورية: القوات المسلحة والامن مؤسسة وطنية وليست حزبية
أكد الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة, أن القوات المسلحة والأمن مؤسسة وطنية ولاءها لله والوطن والثورة والوحدة والحرية والديمقراطية, وليست مؤسسة حزبية

وقال الرئيس خلال زيارته التفقدية لمدرسة الحرس الجمهوري بصنعاء اليوم الاربعاء " بأن المؤسسة الوطنية الكبرى القوات المسلحة والأمن هي رمز إباء شعبنا وعزته وكرامته وهي صمام امان الأمن والاستقرار وحامية الانجازات والمكاسب والشرعية الدستورية


وأضاف فخامته "انه لايمكن الحديث عن وجود تنمية واستثمار دون وجود امن واستقرار ولا يتحقق الامن والاستقرار الا بوجود قوات مسلحة وامن قوية وحديثة ومدربة وقادرة على أداء مهامها وواجباتها بكفاءة واقتدار


وتابع فخامة الرئيس قائلا " وانطلاقا من ذلك فان الجهود تواصلت من اجل تعزيز القدرات الدفاعية والامنية لبلادنا ورفد المؤسسة العسكرية والامنية بأحدث التجهيزات العسكرية والامنية", معبرا عن ارتياحه لما شاهده من سير عمليات التدريب والتأهيل في المدرسة وما تم انجازه من دورات تاهيلية في مختلف التخصصات والأسلحة


ونوه فخامته بالجهود التي يبذلها المدربون وأعضاء هيئة التدريس من اجل تدريب وتاهيل منتسبي المدرسة, لافتا الى ان المدرسة تمثل نموذجاً في جوانب التاهيل والتدريب وهي احدى الروافد المهمة للقوات المسلحة في هذا المجال


وأشار فخامة الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية الى ما قطعته القوات المسلحة والامن من أشواط متقدمة في مسيرة البناء والتحديث وتعزيز قدرتها الدفاعية والامنية


وأكد أهمية التدريب و التأهيل والتثقيف الكبيرة في اعداد المقاتلين واداء المهام والواجبات ومواجهة كافة الاحتمالات في ميادين الواجب... داعيا في الوقت نفسه منتسبي المدرسة الى مضاعفة جهودهم في ميادين التدريب والتاهيل لاكتساب المهارات العملية التي تعزز من قدراتهم وترفع مستوى تاهيلهم في مختلف التخصصات


الى ذلك حث فخامة الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية طلبة الكلية الحربية على مضاعفة الجهود في ميادين التدريب وقاعات الدراسة من أجل التحصيل العلمي واكتساب المعارف والعلوم والمهارات العسكرية الضرورية لهم في إطار عملية التأهيل العلمي والعسكري وبما يمكنهم من أداء واجباتهم ومهامهم المستقبلية


ولفت فخامته خلال زيارته للكلية اليوم إلى الدور الذي لعبته الكلية الحربية كصرح علمي عسكري شامخ في رفد القوات المسلحة بالكوادر والقيادات العسكرية المؤهلة التي ساهمت في مسيرة بناء القوات المسلحة, مؤكداً الاهتمام بمثل هذه الصروح العلمية وبجوانب البناء النوعي


ونوه فخامة الرئيس بما شهدته الكلية من تطور كبير في مختلف مرافقها وفي وسائل التدريب والتأهيل والإعداد وما وصلت إليه قواتنا المسلحة والأمن اليوم من تطور كمي وكيفي إعداداً وتجهيزاً وإمكانات


واشار فخامته الى " ان الاهتمام ببناء الإنسان وتنمية قدراته هو مرتكز البناء السليم والعصر هو عصر العلم والمعرفة الذي ينبغي مواكبته والتفاعل مع معطياته", مشددا على ضرورة الاهتمام بمواكبة كل جديد في مجال العلوم والتأهيل العسكري


وكان فخامة الرئيس قد اطلع خلال الزيارة على سير برامج التدريب والتأهيل في الكلية والأنشطة الدراسية المختلفة الجارية فيها


*المصدر: سبأ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024