الجمعة, 23-مايو-2025 الساعة: 09:01 ص - آخر تحديث: 03:10 ص (10: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
نعمت عيسى -
ما كانت.. ولن تكون كما يريدون.!!
آلاف السنين مرت وسطر التاريخ عبق حضارتها المتوارثة عبر الأزمان.. إنها ( اليمن ) التي أشتق اسمها من كل ما تيمن حتى صارت بلد الإيمان والحكمة.

-كل هذا وأكثر من بلورات اللؤلؤ اليمانية التي عهدناها ورأينها في مجسمات الحضارة ومخطوطات التاريخ التي عبرت عن روح الإخاء والتسامح والتصالح والتعايش الاجتماعي لم يعن لهؤلاء شيئاً.

-لم يفكروا بأنهم بأفعالهم المشينة يريدون تغيير تاريخ أجدادنا وآبائنا، بل تاريخ بلد بأكمله.
قتل.. اختطاف.. تهديد وغيرها من أفعال لم نعهدها أصبحت دخيلة على اليمن التي لم تعرف في عصورها جماعات كهذه.

-هل تدرك تلك الجماعات الخطر المحدق باليمن بكل ما يقومون به.. ما هدفهم ؟

أيريدون طمس تاريخ الأمن والحياة وخلق أفكار جديدة تتسم بالعنجهية والتشرذم واعتياد تلك الأفعال وكأنها جزء من حضارة جديدة ؟!

لا والله ما كانت اليمن تحمل في أحشائها أناساً كهؤلاء.. ولن تكون كما يريدون ولو حتى على قطع الرقاب.

-وعليهم أن يعرفوا بأن ما من مفر لهم ولا من سيحميهم من تلك الجرائم البشعة التي قاموا بها وستكون الهزيمة- بإذن الله -هي مصيرهم ومالهم المحتوم وستبقى اليمن بلد الخير وبلد الأمان.
*عن صحيفة 22 مايو








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025