الأربعاء, 04-ديسمبر-2024 الساعة: 12:21 م - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت-محمود الحداد -
أربع لغات أجنبية تحتفي بـ(جنية الشعر) لليوسفي
احتفت أربع لغات أجنبية بقصيدة "جنية الشعر" للشاعر اليمني الدكتورعبد الملك اليوسفي حيث قام باحثون وشعراء من جنسيات مختلفة بترجمتها من العربية الى الانجليزية والاسبانية والايطالية والفرنسية .

وكان الشاعر اليوسفي قد أهدى قصيدة"جنية الشعر" للشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك، وبحسب موقع الصالون الثقافي "بوح الذكريات" على الفيسبوك أن الشاعر الأردني نزار سرطاوي قام بترجمتها للإنجليزية ، فيما ترجمتها الباحثة في الأدب الأسباني ربيعة حمو إلى الاسبانية و ترجمتها للايطالية الشاعرة الإيطالية ماريو ريلي والفرنسية الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك .

نص القصيدة :



" يابنة الْضَّوْء

يَا قَصيْدَةَ إِطْلالَة الْحُوْرْ

أَسْلَم الْحَرْف بَيْن يَدَيْك

هَلَلَت دَهْشَة الْمُفْرَدَاتْ

الْحُضُوْرْ

يَكْتُب فِي عَتَبَات عَيْنَيْكِ خَطَّ الْرَّسُوْلْ

يَسْطُرُ مَجَّدَكِ فِي كَائِنَات التَشَيُّوءْ

يُعْلِن قَبْل الْتَّخَلُّق سِفْر الْسُّرُوْرْ

فِي مَدَاراتِك الْبَهِجَةِ يَبْتَسِم الْشِعْر



يُلْقِي بِأَوْهَامِه فِي دُرُوْب الْمَتَاهَات

يَتَّحِد الْشَّوْق بِالْمَعَارِج قَبْل الْوُصُوْل"

كما حضيت قصيدة "امرأة من نور " للدكتور عبدالملك اليوسفي

بنفس الاهتمام من الباحثين والشعراء الأجانب حيث تم ترجمتها من العربية إلى أربع لغات أجنبية هي: الانجليزية والاسبانية والايطالية والفرنسية.


نص القصيدة :


" سكَبْتُ بقايَا اصْطبَاريْ

و أضرمْتُ ناريْ

علَى مَذبح العُمْر .. أستَبق الرِّيح نَحْو الضَّبابْ

لَعَلِّيْ ألأقيكِ تُهدين للصُّبح قطرَ الندَى

تَصُبِّينَ للورْد بلَّ الصَّدى

و علِّيْ أُلاقيكِ طيفا يُنِيرُ المَدى

لأشْفيْ أوَاريْ

و أَلقَى مَساريْ

و أعرفُ ذاتيْ التيْ تُهتُ عنْهَا

و أدرِكُ إطلالة النور فيْ مقلتيك

و أهزِم كُـلَّ فلول انكسَـاري
-*-

ذهبتُ أُحادث إشراقة الصبح في مبسميكِ

وجدت الصباحَ يُـطالِع إطلالة الحُسْن في وجْنَتَيْكِ

مقيماُ .. يجاهد ان يستقي الضوء من مقلتيكِ

لقيتكِ تلقينَ لِلشَّمس دَرْس الضِّياءْ

و كان جَبِينكِ يَشْرَح دَرْس ابتسام القمَرْ

و يحكي لكل النجوم البهاء الأغرْ

يُـلَـقـِّـنها من دروس الضياءْ

ويروي سطور السناءْ

و يحكي لأتْرابها لَوعَتي وانتظاري"








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024