الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 04:44 م - آخر تحديث: 03:43 ص (43: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
افتتاحية
المؤتمر نت -
.....ويتفهمون أسباب التأجيل !؟
أعلن عدد من الزعماء العرب تفهمهم لأسباب تونس في تأجيل القمة العربية، وهرعت عواصم عربية إلى القاهرة للاتفاق مع الرئيس المصري محمد حسني مبارك على عقد القمة في مقر الجامعة العربية بالقاهرة.
وفيما أعلن عن اتفاق الرئيس علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية مع الرئيس حسني مبارك عن تحديد يوم السادس عشر من إبريل موعداً لالتئام القمة المؤجلة، جاء إعلان آخر أن الانعقاد سيكون بعد ثلاثة أسابيع من إبريل، ثم تلاه إعلان آخر فحواه أن الاجتماع سيتم في مطلع يوليو. وقد نسمع إعلاناً آخر يؤجل لقاء من فرق البين شملهم إلى أجل أبعد من يوليو، ثم يأتي آخر، وهكذا، وفي كل مرة ستعزا الأسباب إلى ضرورة استكمال الترتيبات.
وفي ثنايا أسوأ أزمة تعصف بالعلاقات العربية- العربية المتردية أصلاً، يصعب على المرء معرفة ما إذا كانت الأنظمة العربية تعرف أن من حق الشعوب التي تحكمها معرفة ما يجري وراء الكواليس، والإجابة على السؤال التالي: تأجيل القمة على أي أساس، أو تفهم دواعي التأجيل على أي اعتبار.
وفي كل الأحوال فإن الشيء المؤكد في وجدان الشارع العربي أن خلافات الحكام حول القمة الموءودة لم تتمحور حول أفكار الارتقاء بالعمل السياسي الناضج نحو تضامن ينتصر للحقوق العربية المغتصبة، بقدر ما هي تنافس محموم على خدمة الاتجاهات الأمريكية في المنطقة، من خلال مشاريع تتضمن التفريط بالأراضي العربية المغتصبة، مقابل العيش بسلام،ودون مشاكل فوق الكراسي التي تسمروا عليها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025