الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 01:12 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - هنأ المشاركون في اللقاء التشاوري الأول للقيادات التنفيذية والأكاديمية والسياسية ومنظمات المجتمع المدني الذي انعقد في رحاب جامعة تعز فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمناسبة التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية في العاصمة السعودية الرياض والذي جاء لحل الأزمة السياسية في اليمن.

المؤتمرنت -
لقاء تشاوري بتعز: توقيع المبادرة دشن فصلاً جديداً من فصول حكمة الرئيس
هنأ المشاركون في اللقاء التشاوري الأول للقيادات التنفيذية والأكاديمية والسياسية ومنظمات المجتمع المدني الذي انعقد في رحاب جامعة تعز فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمناسبة التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية في العاصمة السعودية الرياض والذي جاء لحل الأزمة السياسية في اليمن.

واعتبروا أن توقيع الرئيس على المبادرة جاء تدشينا لفصل جديد من فصول الحكمة المشهودة التي تميزتم بها خلال الفترة التي تقلدتم فيها إدارة شئون الشعب والوطن.

وجاء في برقية رفعت الى رئيس الجمهورية :وكان توقيعكم-يا فخامة الرئيس- على المبادرة الخليجية في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر بها اليمن ليؤكد أنكم الربان الماهر الذي يقود وطنه إلى شاطئ الأمان وليس إلى الحرائق والنيران. سدد الله على درب الخير خطاكم وحفظكم من كل مكروه,, 26 نوفمبر 2011م.

نص البرقية

بسم الله الرحمن الرحيم

فخامة الأخ المشير/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
يسر المشاركون في اللقاء التشاوري الأول للقيادات التنفيذية والأكاديمية والسياسية ومنظمات المجتمع المدني الذي انعقد في رحاب جامعة تعز ان يرفعوا إليكم اصدق التهاني بمناسبة حلول العام الهجري الجديد, ولمناسبة توقيعكم على المبادرة الخليجية في العاصمة السعودية الرياض والذي جاء تدشينا لفصل جديد من فصول الحكمة المشهودة التي تميزتم بها خلال الفترة التي تقلدتم فيها إدارة شئون الشعب والوطن.
وفوّت ذلك الموقف المهيب الفرصة على الانقلابيين الرافضين للحوار الذين قرروا وبجنون الوصول إلى السلطة بأسلوب غير ديمقراطي. فقد عانى أبناء الشعب كثيرا جراء تهور وطيش دعاة المشروع الانقلابي لأكثر ما يزيد عن عشرة أشهر استخدموا فيها جميع الوسائل غير الأخلاقية لتحقيق أهدافهم غير الدستورية.
فلم يتورعوا عن قتل النفس التي كرمها الله ونهب الممتلكات العامة والخاصة وترويع الآمنين ونشر الرعب والخوف في المدينة والريف واختلاق الأكاذيب والزيف والتضليل والادعاءات التي لا أساس لها من الصحة.
فخامة الرئيس:-
إن مشروع بناء اليمن الجديد ما كان ليرى النور إلا في ظل عهدكم الميمون. فقد صنعتم وحدة الوطن في لحظة كان يتشظى العالم فيها إلى كيانات صغيرة, وأسستم تجربة ديمقراطية أصبحت محط أنظار واهتمام كل الديمقراطيين الأحرار, وتم في عهدكم استخراج خيرات الوطن الطبيعية التي كان من المستحيل على أبناء الشعب ان ينعموا بها قبل أن تصلوا إلى الحكم, وفي هذا العهد الزاهر تم انتشار بناء المدارس على مستوى كل قرية و تعبيد الطرقات وبناء المرافق الصحية وإنارة التيار الكهربائي وانجاز شبكة الضمان الاجتماعي التي وصلت إلى كل مستحق, وتم كذلك تأسيس الجامعات وغيرها من الخدمات النوعية المتميزة التي ينعم بها أبناء الوطن في هذه الأيام.
فخامة الرئيس:-
عرف أبناء الشعب المواطن الإنسان علي عبدالله صالح مكونا أساسيا في نسيجهم الاجتماعي, وابنا بارا بوطنه وأبناء شعبه, وعرفوه ملتحما بهمومهم وآلامهم وتطلعاتهم. فهو الرئيس والإنسان اليمني الوحيد الذي نزل ميدانيا إلى كل قرية وعزلة وشارع ومدينة. وكان أبناء الشعب يشاهدونه بينهم في أحلك الظروف والمواقف وأكثرها تعقيدا.

وكان توقيعكم-يا فخامة الرئيس- على المبادرة الخليجية في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر بها اليمن ليؤكد أنكم الربان الماهر الذي يقود وطنه إلى شاطئ الأمان وليس إلى الحرائق والنيران. سدد الله على درب الخير خطاكم وحفظكم من كل مكروه,, 26 نوفمبر 2011









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024