الثلاثاء, 08-أبريل-2025 الساعة: 07:33 م - آخر تحديث: 07:33 م (33: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت- عبدالحليم سيف -
ديمقراطية الأسرة اليمنية
يعيش اليمن من أقصاه إلى أقصاه في هذه اللحظات أجواء العرس الديمقراطي الكبير الذي يتمثل بإجراء انتخابات حرة تتم في أجواء مفعمة بالحماس الوطني الاستثنائي وعلى مرأى ومسمع من المراقبين المحليين والدوليين.
وهذا الحدث الأكبر لم يستقطب اهتمامً النساء والرجال وكبار السن فحسب، بل شغل بال الأطفال، الذين حرصوا منذ الصباح الباكر على اصطحاب أقاربهم واتجهوا معاً نحو اللجان الانتخابية، وتجمعوا -أي الأطفال- خارج المراكز الانتخابية وعيونهم تتابع تفاصيل المشهد الذي يصنعه الآباء والأمهات بألوان زاهية في يوم السابع والعشرين من إبريل 2003م.
وهذا الاهتمام اللافت يعكس حماس الصغار، وحرصهم على معرفة كيفية ممارسة الآباء والأمهات للتقاليد الديمقراطية ومحاولة فهم معنى الشورى، والتداول السلمي للسلطة ، ومبدأ الاحتكام لصناديق الاقتراع بكل حرية وبعيداً عن أي ضغوط.
وتقرأ هذه العناوين في تساؤلات الأطفال الذين شغلهم فضولهم ورغبتهم في الحديث عن المرشحين ورموزهم، والأحزاب وأنواعها وتوجهاتها، والفائدة من الديمقراطية، وما الذي سيفعله النواب الجدد للطفولة والتعليم والمرأة والأسرة واليمن.
وأنت تتجول بين المراكز والدوائر الانتخابية ترى العين عشرات لا بل مئات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السن القانوني بيد أن بين هؤلاء من يقترب من سن الثامنة عشرة ومنهم من سيذهب في الدورة الانتخابية القادمة وبعد أربع سنوات من الآن إلى صناديق الاقتراع ليمارس حقه الدستوري بكل حرية وكما فعل الآباء والأمهات والأجداد اليوم..، أنها نعمة الديمقراطية التي تعيشها الأسرة اليمنية. كبارها وصغارها، اليوم في هذا العهد الزاهر من مسيرة الوحدة اليمنية المباركة التي تمضي من نصر إلى نصر بقيادة حكيم اليمن فخامة الأخ الرئيس علي عبد الله صالح.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025