السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 09:09 م - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت- عبدالحليم سيف -
ديمقراطية الأسرة اليمنية
يعيش اليمن من أقصاه إلى أقصاه في هذه اللحظات أجواء العرس الديمقراطي الكبير الذي يتمثل بإجراء انتخابات حرة تتم في أجواء مفعمة بالحماس الوطني الاستثنائي وعلى مرأى ومسمع من المراقبين المحليين والدوليين.
وهذا الحدث الأكبر لم يستقطب اهتمامً النساء والرجال وكبار السن فحسب، بل شغل بال الأطفال، الذين حرصوا منذ الصباح الباكر على اصطحاب أقاربهم واتجهوا معاً نحو اللجان الانتخابية، وتجمعوا -أي الأطفال- خارج المراكز الانتخابية وعيونهم تتابع تفاصيل المشهد الذي يصنعه الآباء والأمهات بألوان زاهية في يوم السابع والعشرين من إبريل 2003م.
وهذا الاهتمام اللافت يعكس حماس الصغار، وحرصهم على معرفة كيفية ممارسة الآباء والأمهات للتقاليد الديمقراطية ومحاولة فهم معنى الشورى، والتداول السلمي للسلطة ، ومبدأ الاحتكام لصناديق الاقتراع بكل حرية وبعيداً عن أي ضغوط.
وتقرأ هذه العناوين في تساؤلات الأطفال الذين شغلهم فضولهم ورغبتهم في الحديث عن المرشحين ورموزهم، والأحزاب وأنواعها وتوجهاتها، والفائدة من الديمقراطية، وما الذي سيفعله النواب الجدد للطفولة والتعليم والمرأة والأسرة واليمن.
وأنت تتجول بين المراكز والدوائر الانتخابية ترى العين عشرات لا بل مئات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السن القانوني بيد أن بين هؤلاء من يقترب من سن الثامنة عشرة ومنهم من سيذهب في الدورة الانتخابية القادمة وبعد أربع سنوات من الآن إلى صناديق الاقتراع ليمارس حقه الدستوري بكل حرية وكما فعل الآباء والأمهات والأجداد اليوم..، أنها نعمة الديمقراطية التي تعيشها الأسرة اليمنية. كبارها وصغارها، اليوم في هذا العهد الزاهر من مسيرة الوحدة اليمنية المباركة التي تمضي من نصر إلى نصر بقيادة حكيم اليمن فخامة الأخ الرئيس علي عبد الله صالح.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025