صنعاء / المؤتمر نت/ هشام سعيد شمسان - لم يكن من السهل – وإلى ماقبل سبعين عاماً – القبول بالقصة في اليمن كفن أدبي له مقوماته ، وخصائصه إلى جانب الشعر ، بسبب من النظرة القاصرة أنذاك إلى القص الأدبي ، ومفهومه ؛ إذ لم تكن تزيد عن كونها وضعت لتزجية الفراغ ،