الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 11:04 ص - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - عين العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الأمير بندر بن سلطان، السفير السابق بالولايات المتحدة والأمين العام لمجلس الأمن الوطني السعودي وأحد الشخصيات الأكثر نفوذا في البلاد،

المؤتمرنت -
السعودية: تعيين بندر بن سلطان رئيسا للمخابرات
عين العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الأمير بندر بن سلطان، السفير السابق بالولايات المتحدة والأمين العام لمجلس الأمن الوطني السعودي وأحد الشخصيات الأكثر نفوذا في البلاد، بمنصب رئيس الاستخبارات العامة وذلك بعد إعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز، الموجود في منصبه منذ عام 2005.

وجاء في القرار الذي نقلت تفاصيله وكالة الأنباء الرسمية السعودية: "نحن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية.. أمرنا بما هو آت: أولاً : يعفى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة من منصبه ، ويعين مستشاراً ومبعوثاً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير."

وتابع القرار: "ثانياً: يعين صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات العامة، بالإضافة إلى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني بمرتبة وزير."

ويتوقع أن يزيد القرار من نفوذ الأمير بندر الذي يرى الكثير من المراقبين أنه أحد أبرز الشخصيات الضالعة في هندسة السياسة الخارجية والأمنية للسعودية، بفضل سنوات الخبرة الطويلة التي تولى فيها ملفات أمنية متعددة.

وبرز الأمير بندر على مستوى السياسة الخارجية بعد تعيينه سفيراً في الولايات المتحدة عام 1983، وقد استمر في منصبه حتى عام 2005، ليعاصر بذلك عدة رؤساء في البيت الأبيض والكثير من الأحداث السياسية الدولية، لينظر إليه البعض على أنه شخصية تتمتع بثقة الولايات المتحدة في المملكة.

وفي الموضوع الأمني، اتهمت عدة دول في المنطقة عبر وسائل إعلامها الأمير بندر بإدارة ملفات أمنية متعددة وامتلاك نفوذ واسع على صعيد القرارات المتعلقة بهذا الشأن، كما ارتبط اسمه قبل سنوات بتحقيقات حول قضايا مالية تتعلق بصفقة السلاح الشهيرة المعروفة باسم "اليمامة."









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024