الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 04:35 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - صلاح أحمد العجيلي
صلاح أحمد العجيلي -
إليهم مع التحية في عيدهم الـ30..رجاءً.. تخلوا عن القشور...!!
قبل ثلاثين عاماً من اليوم كان المؤتمر الشعبي العام مجرد فكرة ورؤية اقتضتها المرحلة آنذاك حينما كانت البلاد فعلاً على كف عفريت، حدد ممثلو الشعب حينذاك بألف عضو لإقرار الميثاق الوطني حيث انتخب منهم 700 عضو من مختلف المدن والقرى و300 عضو تم تعيينهم وهم من أصحاب الخبرات.. وفي الـ24 من اغسطس 1982م أقر المؤتمريون الميثاق الوطني بالاجماع واستمر المؤتمر الشعبي العام كأداة سياسية تنظيمية دائمة لتنفيذ مبادئ الميثاق واهدافه.. هذا الميثاق الذي ابتعد عنه المؤتمريون اليوم وأجزم بأن الكثيرين لايعرفون عنه شيئاً.
احتفل المؤتمريون أمس بمرور 30 عاماً على تأسيس تنظيمنا الرائد المؤتمر الشعبي العام هذا التنظيم الذي كان وسيظل منارة للاعتدال والوسطية ووهج عطاء انساني متحرر من الغلو والتطرف والتعصب بل ان التسامح والعفو من أبرز سماته.. وقريباً جداً بل قبل أيام قلائل أعلن الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام عن مراجعة واسعة لنشاطه التنظيمي وتكوينه الداخلي وتصحيح ما شابه من اختلالات وهذه التوجهات ستكون عناوين بارزة للمؤتمر العام الثامن الذي سيعقد قريباً.
ونحن في هذه الأجواء الاحتفائية التي تستدعي الوقوف على تجربة رائدة عمرها 30 عاماً منذ قيام المؤتمر الشعبي العام هي تجربة ناجحة بكل المقاييس تجربة اعتمدت الحوار وسيلة ومبدأ لتحقيق النجاحات تلو النجاحات، ولسنا بحاجة اليوم الى تقديم الأوسمة والنياشين وان كان ذلك واجباً علينا ولكن اعتقد ان الوقت غير مناسب الآن، لأننا ان كرمنا لابد ان نحاسب المقصرين وتلك خاصية لانجدها فاعلة في سلوكنا التنظيمي بل هي موجودة كبنود وفقرات في لوائحنا الداخلية وهذه احدى أبرز مشكلاتنا، وتساهلنا مع المخطئ والمفسد الذي أوصل المؤتمر والمؤتمريين الى ما نحن عليه اليوم، فلو حاسبنا المفسدين والوصوليين والمتسلقين مبكراً، لما وصلت الأوضاع في البلاد الى ما وصلت اليه.. ولله الحمد من قبل ومن بعد ورب ضارة نافعة، لقد صمد الشرفاء وتقهقر الضعفاء وتراجع المتذبذبون.. وياليت عقب هذه الفعالية الاحتفائية يتم حصر الحضور والغياب ويتم البحث في أسباب الغياب ستجدون ما لا يسركم.. وهنا نقول لماذا نحن في المؤتمر نتمسك بمن لايصمد ولو في الحضور لساعة زمان...!! لماذا التمسك بهؤلاء القشور الذين يسيئون كل يوم لهذا التنظيم واعضائه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025