الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 04:56 م - آخر تحديث: 03:43 ص (43: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
افتتاحية
المؤتمرنت -
مشوار طويل
ينبغي على هؤلاء الكتبة والكهنة من بعض القيادات الحزبية في أحزاب اللقاء المشترك وهم يتحدثون عن "التوريث" أن يتذكروا بأن أمامهم مشواراً طويلاً يمتد ربما لأكثر من (14) عاماً، وهي الفترة الدستورية التي يمكن فيها للأخ الرئيس علي عبدالله صالح أن يترشح خلالها ويعاد فيها انتخابه مجدداً من الشعب، رئيساً لقيادة مسيرته قبل أن يسلم الراية لغيره طبقاً للدستور.
وبحكم ما للرئيس على عبدالله صالح من رصيد وطني متراكم لم يحققه أحد من قبله وربما من بعده ونال به ثقة الشعب وحبه وبادله الشعب بموجبه الوفاء بالوفاء، وحيث لن يسمح الشعب الوفي أن تقود مسيرته إلاّ أيادٍ وطنية أمينة بحجم وقامة محقق الوحدة الرئيس علي عبدالله صالح الذي كرس كل جهده من أجل خدمة الشعب وتلبية تطلعاته.
وحينها فإن على هؤلاء "الحالمين" بالقفز إلى السلطة بأي شكل كان أن ينتظروا كثيراً خلال ذلك المشوار الطويل.
وربما لن يأتي ذلك الوقت حتى يكون هؤلاء "العاجزون" المصابون بشتى الأمراض ليس في عقولهم فحسب، بل في أجسادهم العليلة التي تستوطنها أمراض الشيخوخة والأمراض المزمنة الأخرى ، ومنها (فقدان الذاكرة) الزهايمر وغيره.
ولن يأتي ذلك الوقت إلاّ وقد رحلوا، أو معظمهم، عن الحياة وجاء جيل جديد خال من عقدهم، وأمراضهم، ومترب على الثقافة الوطنية الوحدوية التي غرسها في نفوس هذه الجيل الرئيس علي عبدالله صالح، وتعلموا في ظلها مبادئ الديمقراطية والتسامح والأخلاق، والولاء الوطني الصادق جيل لا صلة له بهؤلاء الكهنة الذين هم من مخلفات عهود التشطير، وممارسات الطائفية والعنصرية الكريهة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025