الإثنين, 19-مايو-2025 الساعة: 02:25 م - آخر تحديث: 02:32 ص (32: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
صاروخ فرط صوتي يمني في الذكرى الـ77 ليوم نكبة فلسطين تدك مطار المجرم بن غوريون
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مأساة مقابر الأرقام الفلسطينية تعود بتشييع رفات
في مستشفى رفيديا بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية، اصطف العسكر والأطباء والفلسطينيون، الثلاثاء، لتشييع رفات فلسطينيين اثنين، قضى الأول، وهو فتحي عميرة (17 عاماً)، في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال عام 2002، والثاني عطا إبراهيم (50 عاماً)، قتله الجيش الإسرائيلي في منطقة الأغوار.

وجابت مراسم عسكرية وشعبية شوارع نابلس، فيما أطلقت الأعيرة النارية من قوات الأمن الوطني لوداع الضحيتين.

وتحتجز إسرائيل فتحي ومئات آخرين منذ عقود في مقابر الأرقام السرية، وهو اسم يطلق على آلاف القبور التي أنشأتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي لدفن جثث الفلسطينيين والعرب الذين قتلوا في عمليات ضد إسرائيل.

وتطلق قوات الاحتلال على تلك القبور أرقاماً، وتعطي كل قبر من تلك القبور رقماً خاصاً به لا يتكرر مع آخر، وكل رقم من هذه الأرقام يدل على الفلسطيني المدفون فيه.

وقررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مؤخراً إعادة رفات 36 فلسطينياً بشكل تدريجي إلى أسرهم في الضفة الغربية وقطاع غزه كبادرة من أجل إنجاح مفاوضات السلام التي جرى استئنافها مع القيادة الفلسطينية في نهاية يوليو الماضي برعاية أميركية.

وكان الفلسطينيون قد رفضوا تسلم بعض الجثامين دون معرفة أصحابها، في حين اتهمت مؤسسات حقوقية إسرائيلية، بينها منظمة بيتسليم، الجيش الإسرائيلي بعدم الحرص على توثيق أصحاب القبور ضمن آلية واضحة، الأمر الذي أجبر الاحتلال على أخذ عينات من أفراد عائلات الضحايا لفحص الحمض النووي من أجل مطابقتها بنتائج الفحوص التي أجريت خلال الأسابيع الماضية على الجثامين التي تقرر تسليمها إلى ذويها.

وتقدر جهات حقوقية وجود مئات الجثث في مقابر إسرائيلية سرية لضحايا فلسطينيين وعرب، شاركوا في عمليات مقاومة ضد إسرائيل، بحسب بيانات متطابقة لتلك المنظمات.
العربية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025