الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 02:44 ص - آخر تحديث: 02:10 ص (10: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت - اكتشاف أقدم نسخة من القرآن كاتبُها قد يكون عرف النبي محمد

المؤتمرنت-متابعات -
اكتشاف أقدم نسخة من القرآن كاتبُها قد يكون عرف النبي محمد
اكتشف باحثون في جامعة برمينغهام البريطانية أن مخطوطة من القرآن موجودة في مكتبة الجامعة منذ حوالي مئة عام قد تكون هي نسخة المصحف الأقدم على الإطلاق. وتعود المخطوطة التي وجدت في مكتبة الجامعة إلى ما قبل 1370 عاما على الأقل.

وبعد فحصها بتقنية الكربون المشع تبين للباحثين أن صفحات المخطوط ترجع إلى الفترة ما بين 568 و645 للميلاد، وهي الفترة ذاتها تقريبا التي عاش فيها النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، الذي يعتقد أنه عاش ما بين 570 و632 للميلاد.

وبناء على ذلك، توقعوا أن تكون المخطوطة قد كتبت في عهد النبي محمد أو بعد وفاته بسنوات قليلة علما أن فترة الوحي القرآني استمرت بين 610 و632 للميلاد.

وقال ديفيد توماس أستاذ المسيحية والإسلام في جامعة برمينغهام إن "الشخص الذي كتب هذه المخطوطة قد يكون عرف النبي محمد"، مضيفا "قد يكون رأى الرسول. قد يكون سمعه وهو يدعو إلى الدين. وقد يكون أيضا عرفه بشكل شخصي".

وأضاف "الأجزاء من القرآن الموجودة في هذه المخطوطة مطابقة للنص القرآني الذي يقرأه الناس في المصاحف اليوم".

المصدر-وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025