الجمعة, 22-نوفمبر-2024 الساعة: 11:31 ص - آخر تحديث: 03:15 ص (15: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
وثائق ونصوص
المؤتمر نت - مذكراً بأن الدعوة للحوار المباشر بين بلادنا والأشقاء في المملكة العربية السعودية سبق وأن أعلنها رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح من منطلق الإدراك بأنه يجب أن يكون مع من بيده قرار إيقاف العدوان باعتبار أن التفاوض والحوار معه كفيل بإيقاف العدوان وكل أنواع الاقتتال الداخلي في كل ربوع الوطن اليمني.

المؤتمرنت -
مكتب رئيس المؤتمر : المؤتمر داعية سلام ونرحب بأي جهد يبذل لايقاف الحروب والعدوان
أكد مصدر مسئول في مكتب رئيس المؤتمر الشعبي العام بأن المؤتمر مع السلام الشامل والكامل في بلادنا, وأنه يقف مع أي جهد يبذل لإيقاف العدوان والحرب على بلادنا وإيقاف كل أنواع الاقتتال الداخلي في كل ربوع الوطن بما في ذلك إيقاف الأعمال العسكرية في الحدود المشتركة بين بلادنا والسعودية.

ورحب المصدر في تصريحه الذي أدلى به لوسائل الإعلام التابعة للمؤتمر الشعبي العام بالجهود المبذولة في هذا الصدد مذكراً بأن الدعوة للحوار المباشر بين بلادنا والأشقاء في المملكة العربية السعودية سبق وأن أعلنها رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح من منطلق الإدراك بأنه يجب أن يكون مع من بيده قرار إيقاف العدوان باعتبار أن التفاوض والحوار معه كفيل بإيقاف العدوان وكل أنواع الاقتتال الداخلي في كل ربوع الوطن اليمني.

مجدداً تأييد المؤتمر الشعبي العام لكل جهد يبذل من قبل أي طرف وطني سواءً كان في الداخل أو في الخارج أو من قبل أي منظمة أو دولة شقيقة أو صديقة, باعتبار أن المؤتمر هو داعية سلام وينشد السلام والأمن والإستقرار للجميع, وأنه ضد كل أنواع الحروب مهما كانت ومن أي طرف كان, مشدداً بأن القبول بالسلام لا يعني الإستسلام أو الخنوع ولا يعني أيضاً التخلي عن حق شعبنا في الدفاع عن نفسه وعن وطنه الذي يتعرض لأبشع أنواع العدوان إلى جانب الحصار الجائر والمفروض عليه بحراً وجواً وبراً.

وأشار المصدر بأن الجنوح للسلم والحوار قد يزعج الكثير من المنتفعين والمتمصلحين الذين لا يريدون وقف العدوان والحرب حتى لا تتضرر مصالحهم التي لاشك أنهم سيفقدونها بإحلال السلام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "وثائق ونصوص"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024