الثلاثاء, 26-نوفمبر-2024 الساعة: 03:34 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - سخر مصدر مسئول بالدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام من الترّهات التي تعوّد حسين زيد على إطلاقها بغرض الإثارة دون أدنى إحساس أو شعور بالمسئولية، وقال: نشفق على  حسين زيد والمستوى الذي وصل إليه والذي سخّر نفسه لخدمة القوى التي لا تريد الخير

المؤتمرنت -
مصدر في إعلامية المؤتمر يسخر من ترهات حسين زيد
سخر مصدر مسئول بالدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام من الترّهات التي تعوّد حسين زيد على إطلاقها بغرض الإثارة دون أدنى إحساس أو شعور بالمسئولية، وقال: نشفق على حسين زيد والمستوى الذي وصل إليه والذي سخّر نفسه لخدمة القوى التي لا تريد الخير لليمن وعكس بذلك حقده وماهو مكنون بداخله وتجاه الوطن والثورة والجمهورية والوحدة، وضد كل الرموز الوطنية ذات التاريخ الوطني الناصع ومنهم السفير أحمد علي عبدالله صالح، الذي ظل حسين زيد وأمثاله يتحاملون عليه بدون أي سبب، ويخيفون الآخرين منه، موضحاً بأن السفير أحمد علي عبدالله صالح يخشاه ويخاف منه العملاء والمرتزقة والذين ارتهنوا لأعداء الوطن مقابل حفنة من المال المدنّس، وكذلك تلك العناصر المتطرّفة الماسونية العنصرية، في حين أن السفير ليس في تفكيره إخافة أحد.. وليس من سلوكه ذلك أبداً كما هي عادته.. وهو أكبر من أن يرد على أولئك الذين يحاولون الإساءة إليه سواءً حسين زيد أو غيره.

وأشار المصدر إلى أن الجميع يعلمون بأن السفير محتجز في أبوظبي تحت ذريعة القرار الدولي الذي جاء بناء على طلب من السعودية والفار هادي ومن معه من المرتزقة.

وأضاف المصدر بأنه كان الأجدر بحسين زيد ومن على شاكلته من المزايدين أن يتقدموا بحلول لمعالجة أوضاع اليمن إقتصاديّاً وسياسيّاً إذا كانوا يشعرون بذرة من المسئولية تجاه الشعب، وإذا كانت لديهم القدرة والكفاءة لذلك، مالم فليتركوا المزايدة ويدركوا حجمهم ويبتعدوا عن إثارة قضايا لا هدف لها سوى إلهاء الناس وشدهم نحو قضايا جانبية هم في غنى عنها لاسيما وبلادنا وشعبنا يواجه عدواناً يستهدف البشر والشجر والحجر وحصاراً ظالماً في البر والبحر والجو.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024