الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 06:41 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالناصر المملوح -
فولاذية 24 أغسطس
الفعالية المؤتمرية الجماهيرية الكبرى المقرر تنظيمها في العاصمة صنعاء صبيحة يوم 24 أغسطس بمناسبة الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، تتجاوز في أهدافها مصلحة المؤتمر إلى المصلحة الوطنية العليا للوطن والحياة السياسية، وجبهة الصمود في وجه العدوان السعودي الغاشم.
الفعالية ليست احتفاءً بالماضي "ذكرى التأسيس" بقدر ما هي احتفاء بالحاضر.. احتفاء بالنصر الكبير على كل المؤامرات التي حيكت وتحاك ضد المؤتمر الشعبي العام منذ 2011م بتمويل دولي قذر ليس لغرض إضعافه وحسب، بل وصلت إلى إطلاق مخططات لاجتثاثه إدراكاً منها لما يمثله المؤتمر من رافعة أساسية في الحفاظ على الدولة اليمنية الحديثة ومواصلة البناء.. وما يمثله المؤتمر من "مناعة" فولاذية تجاه محاولات تمزيق اليمن وضرب نظامه الجمهوري وتحويل الوطن ككل إلى مجرد بيدق تحارب به دول هنا ودولة هناك لخدمة مصالحها وعلى حساب الشعب اليمني ودولته.
صحيح؛ المؤتمر يعرف امتداد قاعدته الجماهيرية وأنه صاحب الغلبة في كل قرية، وليس بحاجة إلى أن يتحسس جماهيريته من خلال هذه الفعالية التي حتماً ستكون الأكبر في تاريخ اليمن والمنطقة ككل.. لكنه بحاجة إلى إزالة الغشاوة لدى الرأي العام الدولي.. وإيصال رسائله الهادرة لتلك القوى الدولية المراهنة على قدرة حلفائها الإقليميين وعلى رأسهم السعودية في إضعاف المؤتمر وجعله مجرد لاعب ثانوي في الحياة السياسية اليمنية.
تحتاج تلك القوى وعلى رأسها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وحلفاؤهما إدراك أنهم يحرثون في البحر.. وأن عليهم التسليم بالحقائق التي يحاولون التغاضي عنها.. وبالتالي الكف عن عبثهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025