الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 11:01 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - .

وكالات -
اكتشاف جديد يمنح الأمل لعلاج الصلع
اكتشف باحثون أمريكيون طريقة جديدة، لنمو الشعر، يمكن أن تساعد في المستقبل على تطوير علاج فعال يمنح الأمل لمن يعانون من مشكلة الصلع.

الدراسة أجراها باحثون بكلية طب "ماونت سيناي" بمدينة نيويورك الأمريكية، ونشروا نتائجها، الإثنين، في دورية (Science) العلمية.

وأوضح الباحثون أن أفضل طريقة لتجنب الصلع هي منع تساقط الشعر في المقام الأول، لذلك درسوا الآلية التي ينمو بها الشعر للبحث عن علاج لهذه المشكلة.

وأضافوا أن دراستهم توصلت إلى اكتشاف رئيسي يتمثل في وجود ما يسمى "العضلات الملساء" غير المعروفة سابقًا، والتي تحيط ببصيلات الشعر وتسمى "غمد الجلد".

وشرح الدكتور مايكل ريندل، قائد فريق البحث الاكتشاف قائلا: "في دورة حياة الشعر الطبيعية لدى البشر، تظهر الشعرة الجديدة بواسطة ما يسمى خلايا الحليمة الجلدية، وتبدأ هذه الخلايا المتخصصة في قاعدة بصيلات الشعر المتنامية، ولكن بعد ذلك تتحرك الشعرة ببطء للأعلى نحو الخلايا الجذعية الموجودة عند طرف بصيلات الشعر".

وأضاف ريندل، أن "هذه الخلايا الجذعية تتلقى إشارات من خلايا الحليمة الجلدية القريبة لبدء مرحلة النمو التالية وظهور شعرة جديدة، لتحل محل الشعرة التالفة التي سقطت".

وفي دراسة أجريت على الفئران، اكتشف فريق البحث أن عضلات "غمد الجلد" المحيط ببصيلات الشعر النامية أو العضلات الملساء، تلعب دورًا رئيسيًا في ظهور الشعر الجديد، بدلا من الشعر الذي يتساقط في دورته الطبيعية، ويتحول إلى الصلع حينما يحدث في مناطق واسعة من فروة الرأس.

وأشار ريندل إلى أنه "لا يمكن السيطرة على هذا النوع من العضلات طوعًا، فهي تشبه تلك الموجودة في الأوعية الدموية، لكن يمكننا السيطرة عليها عن طريق تطوير أدوية جديدة يمكن أن تمنع انكماشها".

ونوه إلى أن هذا الاكتشاف يعني أن الرجال قد يحصلون في يوم من الأيام على علاج يتيح لهم ببساطة الحفاظ على شعر الرأس لديهم، بدلا من فقدانه وتساقطه ببطء.

وتابع ريندل: "نحن متحمسون لإمكانية تطوير طرق لمنع انكماش الغمد ووقف انحدار بصيلات الشعر ومنع تساقط الشعر الموجود قبل أن ينمو شعر جديد".

من جانبه، قال الدكتور ميشيل جرين من مستشفى "لينوكس هيل" في مدينة نيويورك، والذي لم يشارك في الدراسة: "يبدو أن مستقبل علاج تساقط الشعر أصبح واعدا للغاية، حيث توضح هذه الدراسة أن الصلع قد يكون اختياريًا قريبًا".

وأضاف: "أجريت في السابق العديد من الأبحاث في محاولة للبحث عن طرق لتجديد الشعر، لكن هذه الدراسة تظهر أن غلاف الجلد يمكن أن يحافظ على بصيلات الشعر حتى تهيئ مناخًا مناسبًا لنمو الشعر الجديد".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025