الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 02:12 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - رجحت دراسة إصابة فيروس كورونا المستجد خلايا مجرى الهواء العلوي في بداية العدوى، وأكد المشرفون عليها أن أدوية ضغط الدم لا ترفع مخاطر الإصابة بالمرض

المؤتمرنت -
دراسة تفتح باب الأمل لمحاصرة كورونا
رجحت دراسة إصابة فيروس كورونا المستجد خلايا مجرى الهواء العلوي في بداية العدوى، وأكد المشرفون عليها أن أدوية ضغط الدم لا ترفع مخاطر الإصابة بالمرض.

ووفقا لقناة الحرة فقد وضحت الدراسة تحديدا الأجزاء التي يعمل فيروس كورونا على اجتياح خلاياها في بداية دخوله المجاري التنفسية، ما فتح الباب أمام البحث بطرق طبية جديدة للتعامل معه ومحاصرته في مرحلة مبكرة من العدوى، الأمر الذي قد يكون كفيلا بعكس مسار الوباء بشكل جذري.

وشددت الدراسة التي أجرتها جامعة ستانفورد على ضرورة استخدام كمامات الوجه، كون نتائجها تؤكد على أن نقاط الدخول الرئيسية للفيروس هي الممرات الأنفية والمجاري الهوائية العلوية، والتي يصيب الفيروس خلاياها أولا.

وأشارت الدراسة إلى أن بخاخات الأنف ومحاليل غسول الفم قد تكون فعالة بمنع الإصابة بالعدوى.

وقال البروفيسور المتخصص في الحساسية وعلم المناعة في الجامعة، إيفان لي، في بيان، إن النتائج التي أظهرتها الدراسة "تقدم مبررا علميا قويا لتوصيات مجتمع الرعاية الصحية باستخدام كمامات تغطي الفم والأنف لمنع عدوى فيروس كورونا".

ويعمل فيروس كورونا على اقتحام الخلايا البشرية من خلال الاقتران ببروتين على سطحها اسمه "ACE2".

وقارنت الدراسة مستويات البروتين في الرئتين والكلى والأمعاء، بتلك الموجودة في خلايا مجاري الهواء العلوية والسفلية.

وتوصل الفريق العلمي إلى وجود مستويات أعلى من بروتين ACE2 في الأهداب المبطنة للمجاري الهوائية.

وتتكون الأهداب من نتوءات دقيقة ومرنة، تعمل على إبقاء مجرى الهواء نظيفا من أي جزيئات دخيلة عليه.

ويتمثل أهم ما أشارت إليه الدراسة هو أن النتائج تدفع نحو تطوير طرق جديدة لمنع الفيروس في منطقة بدايته، في المجاري الهوائية العلوية.

وقال البروفيسور في مجال الأحياء الدقيقة، بيتر جاكسون، إن الفريق يدرس الآن احتمالية وجود "طرق لتعزيز إيقاع ضرب (حركة) الأهداب لزيادة تدفق المخاط والمساعدة على تحييد الفيروس".

وفندت نتائج الدراسة الاعتقاد السابق بأن استخدام الأدوية التي تعمل على خفض الدم المرتفع يزيد من احتدام العدوى لدى المصابين بالفيروس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025