الثلاثاء, 07-مايو-2024 الساعة: 01:37 ص - آخر تحديث: 01:11 ص (11: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - تعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بعدم تكرار الخروقات الأمنية والتي تسببت امس في دخول انتحاريين وتفجير نفسيهما وسط سوق شعبي ما اوقع 32 شهيداً وأكثر من 100 مصاب

المؤتمرنت -
الكاظمي: تفجير بغداد خرق أمني لن نسمح بتكراره
تعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بعدم تكرار الخروقات الأمنية والتي تسببت امس في دخول انتحاريين وتفجير نفسيهما وسط سوق شعبي ما اوقع 32 شهيداً وأكثر من 100 مصاب.

ونقلت وسائل اعلام عراقية عن الكاظمي قوله أثناء جلسة طارئة للمجلس الوزاري للأمن الوطني عقدت على خلفية الهجوم ان ما حدث بأنه "خرق" و"هذا الخرق دليل ومؤشر على أن هناك خللاً يجب الإسراع بمعالجته".

وشدد رئيس الوزراء العراقي على أن "القيادات الأمنية تتحمل مسؤولية"، لكنه استطرد بالقول "لا يعني هذا التقليل من شأن القادة الذين تصدوا في مراحل سابقة".

كما تعهد رئيس الوزراء بألا تخضع المؤسسة الأمنية إلى صراعات بين أطراف سياسية.

وقال الكاظمي إن أجهزة الأمن العراقية نجحت خلال الأشهر الماضية في إحباط مخططات لتنظيم (داعش) وان "هناك محاولات يومية لداعش للوصول إلى بغداد تم إحباطها بعمليات استباقية، وللأسف تمكنت من ذلك يوم أمس وسالت دماء بريئة".

واكد قائلاً "لن نسمح بتكرار الخروقات الأمنية" .. مشيراً إلى أن الحكومة تعمل على إعداد خطة أمنية "شاملة وفاعلة لمواجهة التحديات القادمة".

وتراجعت التفجيرات الانتحارية في بغداد وأصبحت نادرة منذ هزيمة تنظيم (داعش) عسكرياً في المنطقة نهاية عام 2017م.

وكان التنظيم قد سيطر على 88 ألف كيلومتر مربع من شرقي العراق إلى غربي سوريا، وفرض حكمه على نحو ثمانية ملايين شخص.

وعلى الرغم من الهزيمة، قدّر تقرير للأمم المتحدة، في أغسطس/ آب الماضي، أن ما يزيد على 10 آلاف من مقاتلي التنظيم ما زالوا ينشطون في العراق وسورية.

وتواصل الخلايا النائمة شن تمرد منخفض المستوى، وتنشط بشكل رئيسي في المناطق الريفية وتستهدف قوات الأمن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024