الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 08:34 م - آخر تحديث: 08:28 م (28: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمرنت -
باكستان: سنغير مناهج المدارس الدينية ولكن بدون مساعدات خارجية
أعلنت الحكومة الباكستانية الخميس الماضي، عن رفضها الكامل لقبول المنحة المالية الضخمة التي عرضت الولايات المتحدة منحها لإسلام آباد، إضافة إلى معونات ومساعدات تقنية، بهدف إحداث تغييرات شاملة في المناهج الدراسية الخاصة بأكثر من عشرة آلاف مدرسة دينية في مختلف أنحاء باكستان.
وقد ظهر هذا الموقف الباكستاني الرافض لقبول هذه المنحة الأمريكية على لسان وزير التربية والتعليم في الحكومة الباكستانية 'جافيد أشرف قازي' أثناء استقباله لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون جنوب آسيا 'كرستينا روكا' أثناء الزيارة التي قام بها روكا إلى إسلام آباد.
وأشارت صحيفة هندوستان تايمز إلى أن الولايات المتحدة لازالت تعلق آمالاً كبيرة على قيام باكستان بإجراء تغييرات شاملة في مناهج المدارس الدينية، والتي ينتظم فيها ما لا يقل عن نصف مليون طالب باكستاني.
وأوضح قازي أن رفض الحكومة الباكستانية لقبول المعونة الأمريكية لا يعني أن إسلام آباد ليست لديها النية في تغيير مناهج المدارس الدينية، وإنما ينبع هذا الرفض فقط من رغبة باكستان في الاعتماد بشكل كامل على المصادر الداخلية بدون اللجوء إلى أي دعم خارجي في إجراء هذه التغييرات.
وأخبر وزير التعليم الباكستاني المسؤول الأمريكي أن قضية تغيير مناهج الدراسة في المؤسسات التعليمية الدينية، قضية تعتبر شديدة الحساسية، وبالتالي فإن الحكومة تفضل أن تتجنب أية مساعدات أجنبية في التعامل معها.
وقال قازي: إذا قبلت باكستان دعمًا ماليًا أجنبيًا لإنجاز هذا الهدف وتغيير المناهج الدينية، فإن ذلك سيعزز الاعتقاد بأن الحكومة تتخذ مثل هذا التحرك بناء على إملاءات خارجية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024