الثلاثاء, 22-أبريل-2025 الساعة: 11:25 ص - آخر تحديث: 01:35 ص (35: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار

على خلفية خبر مقتل نجل رجل الأعمال (نعمان)

المؤتمر نت -
تهديدات بلهجة خليجية لمراسل (المؤتمر نت) بالحديدة
تلقى الزميل وليد غالب مراسل( المؤتمر نت) بالحديدة اتصالات تهديد على تلفونه السيار لم يظهر الرقم، إلا أنه رجح أن تكون مكالمة دولية هدد فيها المتصل بتصفيته جسدياً إذا واصل نشر أي مستجدات عن قضية مقتل نجل رجل الأعمال اليمني أحمد سيف نعمان.
وقال الزميل وليد لـ"المؤتمرنت" إن المتصل كان يتحدث بلهجة خليجية مصطنعة ولم يكشف عن اسمه واكتفى بالقول أنه ناصح أمين وينصح بعدم نشر المزيد عن القضية.
وكان المراسل "وليد" تلقى تهديداً من أحمد سيف محمد أحد أقرباء المتوفي على خلفية نشره خبر عن قضية مقتل نجل رجل الأعمال نعمان.
وافاد الزميل وليد بأنه قام بإبلاغ الأجهزة الأمنية بالحديدة ببلاغ رقم (3327) عن التهديدات وتتولى إدارة البحث الجنائي التحقيق في الأمر.
وفي نفس السياق أوضح محمود فارع نعمان ابن عم القتيل أن اتهام الزوجة أو تبرأتها أو ذكر أي متهم آخر هو من اختصاص الأجهزة الأمنية المصرية التي تحقق في القضية وليس من حق أي شخص اتهام أحد إلا إذا كان يريد أن يخدم أطراف معينة خصوصاً أن ليس هناك حكم قضائي يؤكد ذلك.
كما استبعد في تصريح لـ"المؤتمرنت" أن يكون المبلغ الذي بحوزته هو ستين ألف ريال سعودي وعشرين ألف دولار كما ذكرت مصادر صحفية وهو مبلغ ضئيل لا يعقل أن يقتل لأجله أو ينفذ به مشروع استثماري.
وبالنسبة للزوجة المصرية فإنه أفاد بحسب علمه أنها مسيحية وليست مسلمة متسائلاًكيف ستؤدي العمرة في مكة.
الجدير بالذكر أن القضية لم يمر عليها أكثر من أسبوعين وما تزال الأجهزة الأمنية المصرية تحقق فيها ،فيما الغموض يغطي ملامحها !!









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025