الخميس, 03-أبريل-2025 الساعة: 01:01 ص - آخر تحديث: 12:08 ص (08: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أكثر من نصف نخيل العالم في خطر
يواجه أكثر من ألف نوع من النخيل حول العالم خطر الانقراض، بحسب دراسة حديثة.

واستعان باحثون بالذكاء الاصطناعي لتقييم المخاطر التي يتعرض لها النخيل بأنواعه المختلفة.

وكشفت البيانات بصورة أوضح عن كمية أشجار النخيل المعرّضة للتهديد وأنواعها.

وتقول سيدوني بيلوت، الباحثة في الحدائق النباتية الملكية في لندن: “نحتاج إلى عمل كل ما في وسعنا لحماية التنوع البيولوجي، وهذا يشمل أكثر من ألف نوع من النخيل الذي نعلم أنه عُرضة للخطر”.

وتضيف بيلوت أنه كانت هناك حاجة لاتخاذ خطوة على صعيد حماية تلك النباتات وجمْع المزيد من البيانات عنها.

وتلفت الباحثة إلى أنه لا يمكن القيام بذلك دون مساعدة البشر الذين يعيشون في محيط تلك النباتات ومَن يستفيدون من منتجات النخيل يوميا.

ويمكن الاستفادة من أشجار النخيل بأوجه عديدة، فهي مصدر لمحاصيل أساسية كجوز الهند وزيت النخيل والتمور، فضلا عن أن منتجاتها تساهم في صناعة الأثاث والمطاط والحبال.

ويبدي الباحثون قلقهم أكثر بشأن انقراض أنواع النخيل الأقلّ شهرة، ويقولون إن تلك الأنواع من النخيل لا تقدّر بثمن في أعين السكان المحليين، لكنها قد تنقرض من الوجود حتى من قبل أن يقف الإنسان على كل طاقاتها الكامنة.

وتستغرق العمليات الرسمية لتقييم مخاطر الانقراض وقتا طويلا وتكلفة باهظة، ومن ثم عمد فريق البحث في الحدائق النباتية الملكية بلندن إلى استخدام تقنية التعلّم الآلي كوسيلة بحثية.

وتشير البيانات التي جمعها الفريق إلى أن أكثر من ألف نوع – حوالي 50 في المئة من نباتات النخيل مهددة بالانقراض.

ويقول ستيفن باخمان، المسؤول عن الفريق البحثي: “في ضوء تلك البيانات، يمكننا المساعدة بتقديم نشاط الحفاظ على تلك الأنواع النباتية المهددة كأولوية، مع التركيز على البلاد التي تعدّ الخطورة فيها أكبر من غيرها”.

وحدّد الفريق البحثي عددا من تلك البلاد هي: مدغشقر، غينيا الجديدة، الفلبين، هاواي، بورنيو، جامايكا، فيتنام، فانواتو، كاليدونيا الجديدة وسولاوسي – في طليعة البلاد التي يحتاج النخيل فيها إلى حماية من الانقراض.

ويعدّ النخيل من أهم النباتات في المناطق المدارية، وهو الأكثر فائدة على الإطلاق، بحسب ما يرى الباحث رودريغو كامارا-ليريت من جامعة زيوريخ.

ومن الناحية الاقتصادية، يتقدم النخيل معظم النباتات؛ حيث يستفيد منه ملايين البشر حول العالم.

ويوفر النخيل مواد تُستخدم في بناء المنازل، كما يوفر وسائل وأدوات، فضلا عن كونه مصدرا للغذاء والدواء للمئات من المجتمعات التي تستوطن المناطق المدارية.

وبحسب البحث، المنشور في دورية نيتشر إيكولوجي آند إيفولوشن، يواجه ما لا يقل عن 185 نوعا من النخيل في 92 منطقة حول العالم تهديدا، وهو ما يؤكد الحاجة إلى حماية تلك النباتات النافعة.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025