الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 04:01 ص - آخر تحديث: 02:32 ص (32: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - اكتشاف بيضة من العصر الروماني

المؤتمرنت -
اكتشاف بيضة من العصر الروماني.. ماذا وجد العلماء فيها.؟
اكتشف علماء الآثار بيضة قديمة وضعها طائر قبل 1700 عام تقريبًا في إنجلترا، تعود إلى العصر الروماني، ولا تزال تحافظ على محتوياتها.

ويقول علماء الآثار، الذين قاموا بتحليل هذه البيضة، إن محتوياتها "أذهلتهم" تمامًا. وتعتبر أقدم "بيضة كاملة" تم العثور عليها على الإطلاق من العصر الروماني، ونجت هذه البيضة عبر العصور بفضل الحظ الطبيعي فقط. وأصبحت قشرتها الآن هشة للغاية، ولا يمكن لمسها أو حتى تعريضها للهواء، ويجب التعامل معها بحذر شديد.

تم الإعلان عن اكتشاف البيضة لأول مرة في عام 2019، وبعد تحليلها أدركوا أن أحشاءها لم تتسرب من قشرتها بمرور الوقت، بحسب المقال المنشور في مجلة "sciencealert"العلمية.

تبيّن أن البيضة كانت أكثر روعةً، لا تزال تحتوي على سائلها، الصفار والزلال.

وبعد عمليات المسح والتحليل، تبين أنه لا توجد حدود واضحة للتمييز بين صفار البيض والزلال، ما يشير إلى أن الاثنين قد اختلطا معًا بمرور الوقت، وهناك أيضًا فقاعة هواء صغيرة يمكن رؤيتها بين السائل والقشرة.

وأكدت جودبورن برو أن هذا الاكتشاف يحتمل أن يحدث مرة واحدة في العمر، وأن فرص وصول البيضة سليمة إلى هذا الحد دون تدخل بشري، منخفضة للغاية.

وتم اكتشاف مجموعة من البيض، يُعتقد أنه بيض دجاج في حفرة مشبعة بالمياه في بلدة أيلزبري جنوب شرقي إنجلترا، بين 2007 و2016، ويبدو أن الماء يحمي البيض من التآكل الذي تسببه البيئات الأكثر جفافا.

ويعتقد علماء الآثار أن الموقع الذي يعود إلى العصر الروماني، ربما كان يمثل "بئر الأمنيات"، ومن الممكن أن يكون المقصود من البيض تقديم قرابين روحية أو دينية، أو رميها من أجل الحظ أو الخصوبة، أو استخدامها في طقوس جنائزية.*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025