الخميس, 30-يناير-2025 الساعة: 05:45 م - آخر تحديث: 11:04 م (04: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا نسمي موقف الحكام والنخب الثقافية العربية في أثناء معركة "طوفان الأقصى"
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - أحمد الشرع، "طلب من موسكو تسليم الرئيس السابق بشار الأسد"، الذي فر إلى روسيا عندما

المؤتمرنت -
تسليم الأسد ودفع تعويضات.. مطالب الشرع من روسيا
نقلت وكالة رويترز عن مصدر سوري "مطلع"، الأربعاء، أن رئيس الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، "طلب من موسكو تسليم الرئيس السابق بشار الأسد"، الذي فر إلى روسيا عندما أطاحت به فصائل المعارضة بقيادة الشرع، في ديسمبر.

وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن دمشق تريد أيضا من روسيا التي دعمت الأسد خلال الحرب الأهلية في البلاد، "إعادة بناء الثقة من خلال تدابير ملموسة، مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي".

وعندما سُئل المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، عن تأكيد ما إذا كان قد طُلب من روسيا إعادة الأسد ودفع تعويضات، رفض التعليق.

وفي سياق متصل، عبّر الوفد الروسي الذي يزور سوريا عن "دعمه لسيادتها وسلامة أراضيها" بعد سقوط الأسد، حسب ما أفادت وزارة الخارجية في موسكو، الأربعاء.

وجاء في بيان للوزارة، أن "الجانب الروسي أكد دعمه الثابت لوحدة وسلامة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية"، مشيرا إلى أن الزيارة تأتي في "لحظة حاسمة" بالنسبة إلى العلاقات الروسية السورية.

وصل وفد روسي رفيع المستوى إلى سوريا، الثلاثاء، وذلك لأول مرة منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، وفق ما ذكرت وكالات أنباء روسية.
وعقب هجوم خاطف، مطلع ديسمبر الماضي، تمكن تحالف من المقاتلين المعارضين تهيمن عليه "هيئة تحرير الشام"، المصنفة على قوائم الإرهاب الأميركية، بقيادة أحمد الشرع، من إطاحة الأسد، الذي فر إلى روسيا مع عائلته.

وشكّل رحيله انتكاسة لموسكو التي كانت، إلى جانب إيران، الداعم الرئيسي له، وكانت تتدخل عسكريا في سوريا منذ العام 2015.

وتسعى روسيا الآن لضمان مصير قاعدتها البحرية في طرطوس وقاعدتها الجوية في حميميم بسوريا، وهما الموقعان العسكريان الوحيدان لها خارج نطاق الاتحاد السوفيتي السابق، في ظل السلطات السورية الجديدة.
- الحرة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025