الإثنين, 10-فبراير-2025 الساعة: 01:52 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
ماذا نسمي موقف الحكام والنخب الثقافية العربية في أثناء معركة "طوفان الأقصى"
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشفت دراسة حديثة عن مخاطر صحية مقلقة وآثار غير متوقعة لاستخدام الشموع

المؤتمرنت -
دخان الشموع... هكذا يؤثّر على دماغك!
كشفت دراسة حديثة عن مخاطر صحية مقلقة وآثار غير متوقعة لاستخدام الشموع العطرية أو شموع كعك أعياد الميلاد داخل المنزل.

وفقا للبحث الذي أجري على 26 شخصا، تبين أن دخان الشموع يمكن أن يؤثر سلبا على قدرة الدماغ على التركيز، خصوصا في بيئات غير مهواة جيدا.

وجاءت هذه النتائج من تجربة شملت المتطوعين في غرفة تم إشعال شمعة فيها لمدة ساعة، ثم تم إجراء نفس التجربة في غرفة ذات هواء نقي في يوم آخر. وقبل وبعد دخول الغرفة، خضع المشاركون لاختبارات قياس التركيز والقدرة على تجاهل المشتتات.

وأظهرت النتائج أن أداء المشاركين في اختبار "الانتباه الانتقائي" وهو القدرة على التركيز على هدف معين وتجاهل المشتتات، تراجع بشكل ملحوظ بعد استنشاق دخان الشموع لمدة ساعة، وكانت ردودهم أبطأ عند التفاعل مع صور متعددة، مقارنة مع الأوقات التي كانوا فيها في بيئة نظيفة.

الدراسة، التي نشرت في مجلة "ناتور كومينيكيشن"، تسلط الضوء على تأثيرات قصيرة المدى للتلوث الهوائي على الأداء العقلي.

وقد أشار الدكتور توماس فاهيرتي، أحد مؤلفي الدراسة من جامعة برمنغهام، إلى أن "دراستنا تقدم دليلا قويا على أن التعرض القصير للتلوث الهوائي يمكن أن يؤثر سلبا على الوظائف المعرفية الأساسية".

وأضاف فاهيرتي: "رغم أن الدراسة ركزت على تأثير الشموع كمثال على التلوث الداخلي، إلا أن الرسالة الأوسع هي أهمية تهوية الأماكن المغلقة".

وعلى الرغم من عدم وجود تأثيرات ملحوظة على الذاكرة العاملة، فقد لاحظ الباحثون تدهورا في قدرة الأشخاص على تحديد العواطف في الوجوه، مما يعزز الفكرة القائلة بأن التلوث قد يؤثر على قدرة الدماغ على قراءة العواطف.

ووفقا للخبراء، قد تكون هذه التأثيرات نتيجة لتحفيز الالتهابات في الجسم بسبب التلوث، ما يؤثر بدوره على الدماغ، كما يمكن للجزيئات الدقيقة الملوثة أن تدخل إلى مجرى الدم عبر الرئتين، ما يجعلها قادرة على عبور الحاجز الدماغي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025