 |
قيادات حزبية تهنئ أبو راس بعيد الوحدة الـ35 تلقى رئيس المؤتمر الشعبي العام الأخ صادق بن أمين ابو راس، برقيات تهانٍ بالعيد الوطني الـ35 لقيام الجمهورية اليمنية وإعادة تحقيق الوحدة في الـ22 من مايو 1990م، من عدد من القيادات الحزبية والسياسية في اليمن، حيث تلقى برقية تهنئة من الأمين العام لحزب جبهة التحرير، عضو المجلس الأعلى لأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي خالد الردفاني، جاء فيها: معالي الشيخ المناضل/ صادق بن أمين أبو راس - رئيس المؤتمر الشعبي العام - المحترم تحية طيبة.. وبعد يسرني آصالة عن نفسي ونيابة عن كل قيادات وقواعد حزب جبهة التحرير أن أرفع إلى معاليكم بآسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة حلول الذكرى 35 لقيام الوحده اليمنيه العظيمه ومن خلالكم إلى كل قيادات وقواعد وحلفاء وأنصار المؤتمر الشعبي العام وإلى كل أبناء شعبنا اليمني العظيم. حيث تأتي هذه الذكرى المباركة وشعبنا ووطنا يتعرض لمؤامرة كونيه تستهدف وحدته وتماسكه جغرافيا واجتماعيا تهدف من خلاله تمزيق اليمن إلى كانتونات ودويلات صغيره متناحرة ليسهل لهذه القوى الاستعمارية نهب ثروات ومقدرات بلدنا والسيطرة على قراره السيادي. ولكننا مؤمنين ومذكرين بأن كل تلك المؤامرات ستفشل بفعل وعي شعبنا وتماسكه وإدراكه لكل تلك المؤامرات، ولإيمان شعبنا اليمني العظيم بأن وحدته وتماسكه هي مصدر قوته وهي الصخره التي ستتحطم عليها كل المؤامرات والأطماع الاستعمارية. وفي الذكرى الـ35 لقيام الوحدة اليمنية العظيمة، نسأل الله تعالى أن يحمي بلدنا وشعبنا ووحدتنا.. وكل عام وأنتم وشعبنا بخير.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أخوكم/ خالد جيوب الردفاني الأمين العام لحزب جبهة التحرير عضو المجلس الأعلى لأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي وتلقى الأخ صادق بن أمين أبو راس، برقية تهنئة مماثلة من الدكتور عبدالعزيز البكير، الأمين العام للحزب القومي الاجتماعي، جاء فيها: الأخ العزيز والشيخ المناضل/ صادق بن أمين أبو راس - رئيس المؤتمر الشعبي العام "حفظه الله ورعاه" بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة، هذا المنجز العظيم الذي سيبقى شامخًا في ذاكرة أمتنا، ورغم ما يحيط بوحدتنا من تحديات ومؤامرات تستهدف النيل منها، أتشرف باسمي ونيابة عن قيادات وأعضاء ومنتسبي الحزب القومي الاجتماعي، أن أرفع إلى مقامكم النضالي الكبير بأسمى آيات التهاني والتبريكات الصادقة، ومن خلالكم إلى كافة قيادات وأعضاء ومنتسبي وأنصار المؤتمر الشعبي العام، وإلى أبناء شعبنا اليمني كافة بهذا اليوم المجيد، يوم الثاني والعشرين من مايو الذي سيظل شاهدًا حيًا على إرادة شعبنا اليمني الصلبة وتطلعاته نحو الوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية. وفي هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها بلادنا، يزداد تقديرنا لدوركم الوطني الرائد في الحفاظ على هذا المنجز المقدس والدفاع عنه في وجه كل المتربصين. إننا على ثقة بأن وعي شعبنا وإيمانه الراسخ بالوحدة، إلى جانب جهودكم المخلصة وقيادتكم الحكيمة، كفيل بتجاوز هذه الصعاب وتعزيز صمود يمننا ووحدته، نسأل الله لكم دوام الصحة والعافية والسداد في مهامكم الوطنية، وأن يعيد هذه المناسبة العزيزة على يمننا الغالي وهو ينعم بالأمن والاستقرار والوحدة المتينة. د. عبدالعزيز أحمد محمد البكير الأمين العام للحزب القومي الاجتماعي كما تلقى رئيس المؤتمر برقية تهنئة بعيد الوحدة الـ35، من الأمين العام لحزب المستقبل إسماعيل الجلعي، جاء فيها: الشيخ المناضل/ صادق بن أمين أبو راس - رئيس المؤتمر الشعبي العام - حفظه الله تحية طيبة.. وبــعــد: بمناسبة عيد الوحدة اليمنية المجيدة 22 مايو، يطيب لي أن أتقدم اليكم في هذه المناسبة العظيمة بأطيب التبريكات، متمنيآ لكم من الله عز وجل مزيداً من الصحة والعافية بهذه المناسبة التي تعد من ثمار الحزب الرائد المؤتمر الشعبي العام الذي حكم اليمن وتتوج بالبناء والعطاء والنجاح للوطن وأبناء الوطن والذي سيظل التاريخ يشهد بعطائه وإنجازاته مهما حاول الانتهازيون والعملاء من محاولاتهم الفاشلة لطمس التاريخ الذي لن يكون لهم من أعمالهم سوى المزيد من النحت في تاريخ اليمن بهذا اليوم العظيم. إسماعيل الجلعي الأمين العام لحزب المستقبل فيما تلقى رئس المؤتمر الأخ صادق أمين أبو راس، برقية تهنئة بعيد الوحدة، من الشيخ محمد عبدالله أبوغانم الأمين العام المساعد للتنظيم السبتمبري الديمقراطي، عضو المجلس الأعلى لأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي، جاء فيها: الأخ المناضل الشيخ/ صادق بن أمين أبو راس - رئيس المؤتمر الشعبي العام - المحترم بعد التحية: يطيب لنا أن نتقدم لكم ومن خلالكم لكافه قيادة المؤتمر الشعبي العام وقواعده أسمى التهاني وأطيب التبريكات ولكل أبناء شعبنا اليمني العظيم، بمناسبة الذكرى 35 لليوم التاريخي المجيد لتحقيق الوحدة اليمنية والتي أتت تجسيدًا للأدوار النضالية للشعب اليمني العظيم وقواه الوطنية والتحررية وبعد نضال كبير رسم معالم اليمن الحديث بعد فترة مظلمة متخلفة عاشها وطننا في تلك الحقبه وأبت قواه الحاكمة آنذاك إلا ان تكون بعيدةً عن اداء واجبها تجاه شعبها وتطلعاته المشروعه وكان ذلك التوجه لهذه القوى دافعا ووقودًا لتحرك الشعب اليمني بقواه الوطنية المناضلة من مجمل شرائح المجتمع اليمني لإحداث تغييرا شاملا لما سعى اليه الشعب اليمني من الحلم الكبير لتقدمه وازدهاره وتحرره وكان تفجير ثورة الـ٢٦ من سبتمبر تجسيدا للغضب العارم الذي ساد اليمن شاملة والتي جاءت في ظروف صعبة ودقيقة وعصيبة عاشها شعبنا اليمني وامتدادا للحركة الوطنية النضالية والجهادية الصادقة انتقل مسار الزخم النضالي وتحركت بقية القوى النضالية لجنوب الوطن الغالي والتحمت القوى الوطنيه عازمة على مساندة بعضهم البعض في بداية ومراحل النضال الوطني بالمساندة والدعم بمختلف انواعه لإخوانهم المجاهدين من الرجال العظماء في محافظات الجنوب اليمني بمختلف شرائحه للانقضاض على القوة والإمبراطورية الاستعمارية البريطانية التي عجزت عن تحقيق ما سعت اليه في جنوب وطننا الغالي وجرت ذيول الخيبة والهزيمة بعد ان تجرعت الويل والذل والهوان والانكسار في جنوب وطننا في حين كانت هذه القوة الغازية الاستعمارية مسيطرة على معظم دول متفرقة في الكرة الارضية وكانت هذه القوة التوسعية الاستعمارية في جنوب وطننا العزيز لاقت من شعبنا في الجنوب مقاومةً وتصدي لعنجهيتها بروح وعزيمة باسلة عظيمة ستخلد للتاريخ لأجيال في صفحات ناصعة يقتدي بها اجيالنا جيلا بعد جيل افتخارًا واعتزازًا ومسار وخارطة للنضال والبناء والسير قدما يسير عليه الشعب اليمني من جنوبه الى شماله ومن شرقه الى غربه وجاء ذلك معبرا وانطلاقا لثورتي الـ26 من سبتمبر 1962م والـ14 من اكتوبر 1963م والـ29 من نوفمبر 1967م رحلت القوات البريطانية معلنة انهزامها واستقلال جنوب الوطن الغالي واستمرار للنضال الوطني تحقق الحلم الكبير لكافه الشعب اليمني وتحقيق اهم اهدافه ثورتي سبتمبر وأكتوبر العظيمتين بتوحيد اليمن الكبير ارضًا وإنساناً والتي رفع علم الجمهورية اليمنية الواحدة في سماء عدن الحبيبة في ال الثاني والعشرون من مايو الخالد عام 1990م من مايو والتي عبرت وجسدت عن الارادة اليمنية الواحدة والكبرياء والمجد للشعب اليمني على امتداد ارض اليمن الطاهرة والتي كان للمؤتمر الشعبي العام مع شريكه الحزب الاشتراكي اليمني وبقيه القوى الوطنية والسياسية والاجتماعية بمختلف شرائح المجتمع اليمني الفضل بعد الله سبحانه وتعالى لتحقيق هذا المنجز الوطني العظيم رغم جميع التحديات والصعاب التي كان يمر بها شطري اليمن ومازلت لكن إرادة المخلصين أبت إلا بتحقيق هذا المنجز الخالد المعبر عن اراده وتطلعات الشعب اليمني العظيم كافه ورغم كل ما وجهته وتواجه اليمن إلى الآن وعلى مدى عقود إلا ان اراده المخلصين من ابناء شعبنا يقفون كالجبال امام كل المؤامرات والعدوان والتحديات التي تواجهه اليمن وشعبه من كافه قوى الشر والتخلف والهيمنة والامبريالية. حفظ الله شعبنا اليمني المجاهد الأبي العظيم ونصره على اعدائه والخزى والعار لأعدائه والمجد والنصر والخلود لإخواننا المجاهدين في فلسطين ورحم الله شهدائنا وشهدائهم.. سائلين من المولى عز وجل أن يمُن على يمننا العظيم بالنصر المؤزر والتقدم والازدهار والرفعة انه على ما يشاء قدير. أخوكم/الشيخ محمد عبدالله أبوغانم الامين العام المساعد للتنظيم السبتمبري الديمقراطي عضو المجلس الأعلى لأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي وتلقى الأخ صادق أمين أبوراس برقية تهنئة بالعيد الوطني الـ35 للجمهورية اليمنية، من الأمين العام لحزب الحوار الوطني الأستاذ مختار ناجي علي يونس.. جاء فيها: الشيخ الوحدوي/ صادق أمين ابو راس - نائب رئيس المجلس السياسي الأعلى - رئيس المؤتمر الشعبي العام. تحية وبعد: - لقد استطاع الشعب اليمني في زمن الشتات والصراع العربي العربي أن يطوي خلافاته، ويفرض إرادته، ويحقق واحدة من أكبر الإنجازات العربية والمعجزات المعاصرة، المثمثلة بوحدته الوطنية التي امتزج فيها الدافع الشعبي القوي مع الإرادة السياسية الحكيمة، وعبرت عن أرض وحضارة يمنية واحدة، وإنسان يمني متحد في الأصل بلغته وثقافته وعقيدته لولا مؤامرات التقسيم والفصل الاستعماري البغيض. وبمناسبة الذكرى الـ35 لوحدتنا اليمنية المباركة، يسرني أن أرفع إليكم أسمى آيات التهاني والتبريكات، كشخصية وحدوية، وكرئيس حزب وطني رائد، تحققت الوحدة في ظل حكمه، وكان لقياداته المتعاقبة وكوادره الفضل العظيم بعد الله سبحانه وتعالى في لم شمل اليمنيين، وإعادة ترميم البيت اليمني الواحد الكبير، وقيام الجمهورية اليمنية في الثاني والعشرين من مايو 1990م. الشيخ/ صادق أمين أبو راس لقد كانت الوحدة اليمنية وستظل هي مصير وقدر كل اليمنيين، ومصدر فخر واعتزاز كل العرب والمسلمين، وبتمسكنا بها ودفاعنا عنها، نستطيع أن نحقن دماء أبناء شعبنا، ونحفظ كرامتهم، ونصون سيادة الوطن، ونقهر المصاعب والتحديات، ونواجه دعاة الأقلمة والتجزئة، وفلول الاستعمار القديم ورموز الاحتلال الجديد، ومن خلالها سنتمكن جميعا من العبور إلى شواطئ التفاؤل والأمان، ونستأنف الحوار، والبناء والإعمار، ونكمل الطريق أمام كل قادة وشعوب العرب للوصول إلى وحدة عربية شاملة، ذات أهداف واحدة وغايات قومية مشتركة. وفي الختام أكرر التهاني لكم بهذه المناسبة الوطنية المجيدة، مع خالص الشكر والتقدير لجهودكم التي تبذلونها وجهود كل قيادات حزبكم في سبيل الحفاظ على وحدة الوطن، ومن أجل تحقيق آمال وتطلعات أبناء اليمن في العيش بأمن وسلام وحرية وكرامة وإزدهار. ودمتم والله يرعاكم. أخوكم / الأستاذ مختار ناجي علي يونس الأمين العام لحزب الحوار الوطني |
| إقرأ في المؤتمر نت |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
2003-2025 