السبت, 20-ديسمبر-2025 الساعة: 12:47 ص - آخر تحديث: 12:43 ص (43: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - حذّر المفوّض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، من أنّ قطاع غزة ما زال يعاني من "أزمة جوع من صنع الإنسان"

المؤتمرنت -
لازاريني: لا تزال غزة تعاني من أزمة جوع
حذّر المفوّض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، من أنّ قطاع غزة ما زال يعاني من "أزمة جوع من صنع الإنسان".

وأضاف لازاريني أنّ التقرير الأخير الصادر عن لجنة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي "يؤكّد هشاشة المكاسب التي تحقّقت منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ" في العاشر من أكتوبر الماضي.

وتابع: "بينما لم تعد محافظة غزة (أي مدينة غزة الواقعة في شمال القطاع) مصنّفة من ضمن المناطق التي تعاني من المجاعة، ما زال 1.6 مليون شخص يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد".

وأوضح لازاريني أنّ "بهدف إنهاء هذه الكارثة، لا بدّ من السماح بإدخال الإمدادات على نطاق واسع، وتمكين العاملين في المجال الإنساني من أداء مهامهم".

وأشار إلى أنّ "لدى وكالة أونروا طروداً غذائية تكفي 1.1 مليون شخص، وطحيناً يكفي جميع سكان قطاع غزة الذي ينتظرون إدخاله".

وكشف التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، أنه على الرغم من زيادة المساعدات الإنسانية منذ وقف إطلاق النار الذي أعلن في أكتوبر الماضي، بما في ذلك المساعدات الغذائية، إلا أنه يتم فقط تلبية الاحتياجات الأساسية للبقاء على قيد الحياة.

ويشير التصنيف أيضا، إلى أن البنية التحتية، وكذا الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية ومعالجة المياه والصرف الصحي، لا تزال غير كافية لدعم جميع السكان، فيما لا يزال العديد من الناس يعيشون في ملاجئ مؤقتة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025