الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 05:46 م - آخر تحديث: 05:46 م (46: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - وجد بحث أن فشل الشركات في تأمين المعلومات المنقولة لاسلكيا في ازدياد. واكتشف التقرير أن ثلث الشركات في لندن وفرانكفورت ونيويورك وسان فرانسيسكو التي تستخدم شبكات لاسلكية لنقل المعلومات، لم تستخدم عناصر تأمين أساسية على الرغم من أنها كانت متاحة على برامج...
المؤتمر نت -
تدهور تأمين المعلومات المنقولة لاسلكيا
وجد بحث أن فشل الشركات في تأمين المعلومات المنقولة لاسلكيا في ازدياد. واكتشف التقرير أن ثلث الشركات في لندن وفرانكفورت ونيويورك وسان فرانسيسكو التي تستخدم شبكات لاسلكية لنقل المعلومات، لم تستخدم عناصر تأمين أساسية على الرغم من أنها كانت متاحة على برامج التشغيل.
بينما كانت النسبة التي فشلت في استخدام تلك العناصر في العام السابق هي 15% فقط من الشركات.
وحذرت مجموعة آر إس إيه التي أجرت البحث من أن نمو حجم المعلومات المنقولة بالتكنولوجيا الجديدة الرقمية اللاسلكية يجعل من شبه المؤكد أن يتسلل قراصنة المعلومات داخل تلك الشبكات وأن يستغلوا تلك المعلومات استغلالا غير قانوني.
وقد أغرت تقنية نقل المعلومات عبر أجهزة الكمبيوتر لاسلكيا الكثير من الشركات نظرا لرخص ثمنها وسهولة تشغيلها وكبر قدرتها الاستيعابية وسرعتها الفائقة.
ووجدت آر إس إيه أن هناك معدلا سنويا للنمو في عدد الشركات التي تتحول أنظمتها إلى النظام الرقمي اللاسلكي الجديد، يبلغ 66%.
وعلى الرغم من أن هناك شركات تستخدم خواص التأمين المتاحة على برامج التشغيل، إلا أن الدراسة وجدت أن نسبة الشركات التي تخاطر بعدم تشغيل تلك الأنظمة، في تزايد.
وتستخدم تلك الشركات البرامج بصورة يمكن معها لأي من قراصنة الكمبيوتر اختراقها.
وقالت آر إس إيه إن الشركات التي لا تستخدم خواص التأمين إلا بصورة مبسطة تبلغ نسبتها في لندن 26%، وفي فرانكفورت 30%، وفي نيويورك 31%، وفي سان فرانسيسكو 28%.
ولم تشغل تلك الشركات خاصية التشفير التي تبعثر المعلومات في مرحلة النقل ثم تجمعها ثانية في مرحلة الاستقبال.
وكان هذا برغم التحذيرات المستمرة من وجود عصابات من قراصنة الكمبيوتر تجوب الشوارع في سيارات مزودة بأجهزة تتعرف على الموجات المنقول عليها المعلومات، ثم تستقبلها وتخزنها بدون أن يعرف أحد أنها سرقت.
وقال فيل كراكنل مدير إدارة التكنولوجيا بشركة آر إس إيه "لعل هذا التقرير الذي يدق ناقوس الخطر، يدفع تلك الشركات المتهاونة في أمور التأمين لأن تفعل شيئا جادا لتصحيح أوضاعها".
وأضاف كراكنل أن أخطار القرصنة لا تقتصر على سرقة المعلومات واستخدامها بصورة غير مشروعة، بل يمكن أن يبث القراصنة برنامجا خبيثا من شأنه تدمير المعلومات أساسا وبالتالي ضياع ملايين الدولارات ناهيك عن الفوضى التي يمكن أن يتسبب فيها ذلك في سوق كسوق الأوراق المالية على سبيل المثال.














أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025