الخميس, 10-أبريل-2025 الساعة: 04:45 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - نموذج للفرعون استنادا إلى مسوح بالرنين المغناطيسي
المؤتمر نت - CNN -
تحديد ملامح وجه الفرعون توت عنخ آمون
قام علماء من مصر وفرنسا والولايات المتحدة برسم صورة تقريبية للفرعون الشاب توت عنخ آمون (1354 ـ 1345 قبل الميلاد)، وتحديد سبب وفاته للمرة الأولى.

النموذج المصنوع للفرعون الشاب تظهره بملامح فتية وذقن ضعيفة وأنف منحدر ورأس حليق بعد أن استعان العلماء بتماثيل الملك والقطع الأثرية، التي توجد عليها مناظر له.

وقام الخبراء بإعادة تركيب ملامح الوجه بعد إجراء مسوح بالرنين المغناطيسي على المومياء.

وبدا النموذج شبيها إلى درجة كبيرة بالمناظر الموجودة للفرعون الشاب، خاصة القناع الذي كان يغطي تابوته، والذي اكتشف في نوفمبر /كانون الثاني 1922 بالأقصر الواقعة جنوب القاهرة بحوالي 650 كيلومترا، من قبل البريطاني هيوراد كارتر، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس.

وقامت فرق الخبراء وهي من مصر وفرنسا والولايات المتحدة، بوضع نموذج للفرعون استنادا إلى قرابة 1700 صورة مسح بالرنين المغناطيسي لكشف كيف كان شكله يوم وفاته قبل 3300 سنة.

وأظهرت صور الرنين المغناطيسي وهي الأولى التي تأخذ لمومياء مصرية، أن الفرعون الشاب كان يتمتع بصحة جيدة، وكان بعمر الـ 19 سنة وبطول خمسة أقدام عند وفاته.

وقامت فرق الخبراء بتشكيل رؤيتها الخاصة للفرعون كل على حدا، فالأمريكيين والفرنسيين عملوا على نموذج لجمجمة بلاستيكية، فيما عمل المصريون استنادا إلى الصور المباشرة للرنين المغناطيسي المأخوذة لمومياء الفرعون.

ونفذ المسح بالرنين المغناطيسي في الخامس من يناير /كانون الثاني الماضي في الأقصر حيث تم رفع المومياء من التابوت لفترة وجيزة ووضعها في آلة المسح بالرنين المغناطيسي التي تم نقلها للمكان.

يُذكر أن التجارب منحت نظرة غير مسبوقة لأشهر مومياء على الإطلاق، إلا أنها لم تحل لغز وفاة الفرعون، الذي تبوأ السلطة وهو في سن التاسعة.

واتضح نتيجة البحث أنه لا يوجد أي دليل على أية ضربة لحقت بمؤخرة الرأس، وأن الفتحة في الجمجمة تمت بواسطة المحنطين أنفسهم، وهو أسلوب معروف في التحنيط في الأسرة الثامنة عشرة (1580 قبل الميلاد) التي ينتمي إليها الفرعون الأكثر شهرة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025